Астрология и астрологи и их положение в исламе

Абдул Маджид бин Салем аль-Мушаби d. Unknown
7

Астрология и астрологи и их положение в исламе

التنجيم والمنجمون وحكم ذلك في الإسلام

Издатель

أضواء السلف،الرياض

Номер издания

الطبعة الثانية

Год публикации

١٤١٩هـ/ ١٩٩٨م

Место издания

المملكة العربية السعودية

Жанры

أما التمهيد: فهو في بيان أن المتفرد بالخلق وتصريف الكون وعلم الغيب هو الله وحده، وفي بيان التعريف بالتنجيم وأقسامه. ويشتمل على ثلاثة مباحث: المبحث الأول: أن الله هو المتفرد بالخلق والمتصرف في الكون، والعالم بالغيب وحده. المبحث الثاني: تعريف التنجيم. المبحث الثالث: أقسام التنجيم. - أما الباب الأول: ففي التنجيم في القديم والحاضر. وفيه خمسة فصول: الفصل الأول: التنجيم عند قوم إبراهيم. ويتضمن مبحثين: المبحث الأول: عبادة قوم إبراهيم للنجوم. المبحث الثاني: لم يكن خليل الرحمن منجمًا. ويشتمل على ثلاثة مطالب: - المطلب الأول: لم يكن خليل الرحمن متعلقًا بالكواكب في قوله تعالى: ﴿فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ﴾ . - المطلب الثاني: لم يكن خليل الرحمن منجمًا في قول الله تعالى: ﴿فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ﴾ . - المطلب الثالث: لم يكن خليل الرحمن معتقدًا أن للفلك تدبيرًا في قوله تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ﴾ . الفصل الثاني: تنزيه الأنبياء أن يكونوا منجمين. الفصل الثالث: التنجيم عند العرب (في الجاهلية) .

1 / 11