196

Тайны, вознесенные в подложных рассказах, известные как Большие подложные рассказы

الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة المعروف بالموضوعات الكبرى

Редактор

محمد الصباغ

Издатель

دار الأمانة ومؤسسة الرسالة

Место издания

بيروت

أَصْلُ مَا اشْتُهِرَ عَلَى أَلْسِنَةِ الْعَامَّةِ الْخَيْرُ فِيمَا اخْتَارَهُ اللَّهُ بَلِ التَّحْقِيقُ عِنْدَ الْمَشَايِخِ الْأَخْيَارِ أَنْ لَيْسَ لِلْعَبْدِ حَقْيِقَةُ الِاخْتِيَارِ لِقَوْلِهِ تَعَالَى ﴿وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخيرَة﴾
وَعَنِ السَّيِّدِ أَبِي الْحَسَنِ الشَّاذِلِيِّ لَا نَخْتَارُ فَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ أَنْ تَخْتَارَ فَاخْتَرْ أَنْ لَا تخْتَار فَإِن رَبك يخلق مَا يَشَاء ويختار // ﷺ َ - حرف الدَّال الْمُهْملَة ﷺ َ -
١٩٧ - حَدِيثُ
دَارُ الظَّالِمِ خَرَابٌ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ //
قَالَ السَّخَاوِيُّ لَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ وَلَكِنْ يَشْهَدُ لَهُ ﴿فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا﴾ //

1 / 196