همه همة الفتوح وما يف
ضي إلى الحسن في اطراد النداء
ما له من سآمة يتقيها
أو ثقيل من مرهق الأعباء
بل له كل ما تمنى بعقل
قاهر نافذ إلى الجوزاء
فلمثلي سيان ذكراه مشكو
را أو القدح، بل فنون الهجاء!
فنظيمي لبي، ولو أحرقوا شع
ري لما بلغوا لجرحي بكائي!
Неизвестная страница