67

ر ولكنه عظيم الرجاء!

لو تخلى عنه الرجاء لما غا

لب ما في الوجود من أعداء

جاعل الجو والبحار عبيدا

كيف تقضي من أضعف الأشياء؟! •••

قال لي صاحباي: هل تبتغي الشر

ب؟ فأومأت طالبا للإناء

وتجرعت جرعتين، فخف ال

جسم حتى حسبتني كالهباء

ما أراني وقد سكرت أبالي

Неизвестная страница