ر ولكنه عظيم الرجاء!
لو تخلى عنه الرجاء لما غا
لب ما في الوجود من أعداء
جاعل الجو والبحار عبيدا
كيف تقضي من أضعف الأشياء؟! •••
قال لي صاحباي: هل تبتغي الشر
ب؟ فأومأت طالبا للإناء
وتجرعت جرعتين، فخف ال
جسم حتى حسبتني كالهباء
ما أراني وقد سكرت أبالي
Неизвестная страница