261

وبخلت حتى بالعناق لعلني

أمضي الضحية في سرور الواعي

وزعمت أنك لي! فما أقساه لي

عطفا! وما أحلاه في الأسماع!

وقضى دلالك أن أغص بقبلة

وأنا الشجاع فكنت غير شجاع! •••

تتساءلين متى يكون وداعنا؟

أترحبين إذن بيوم وداعي؟!

القصر الحزين

في جيرة سيدي بشر.

Неизвестная страница