في حضن ذاك الجد حين أباحا
يرنو إلى الوجه الحزين كأنما
بهمومه يتأمل الأفراحا!
وكأنما هو معقل لرجائه
ويرى العسير متى رآه متاحا!
8
ويرى الصباحة في المحبة وحدها
ومن المحبة ما يفوق الراحا
ويرى تورم أنفه حسنا له!
والطفل كان خياله فضاحا
Неизвестная страница