وأنهل لطفها ديني وشكي
نأيت فما عرفت الأنس أنسا
وكان الزهر لما بنت شوكي
وأنظر للملاحة في دموع
بوجدان اليتيم بكى فيبكي
عشقتك في الوصال وفي التجافي
فطاب لي التنعم والتشكي
فمن لي أن أراك، ولو بعمري
أراك، لبرهة تحيى لديك
فأغنم منك عيشي من جديد
Неизвестная страница