بين عصف النار أو قصف الحديد
فوق أرض صبغت من دمهم
وتحدت كل جبار عنيد
فوق أحجارك صرعى أمسهم
فلذات كتبت سفر الخلود
فاذكريهم بالذي مر بهم
واقرأي تاريخهم، ثم أعيدي!
أيها العائد من غاراته
راقدا تحت قباب «الأنڤليد»
تلك راياتك، فانظر! أترى
Неизвестная страница