============================================================
الرسالة الرابمة: مرقاة الأسرار رمعراج الأنولر الملائكة والجن وهو الزمان اللطيف. وليه يدير الله الأمر من الشماء التي هي عين تلك المرتبة إلى الأرض التي هي عالم الأجسام الكثيلة في يوم كان مقداره ألف سنة. وهذا هوالمراد من الذهر عند قوم والثالث زمان الروحانيات والضور العقلية وهذا ألطف من اخوها. وليه يعرج بعض الملائكة والروح فسي يموم كسان مقداره خمين ألف سنة فالغمسون ألف في تلك المرتبة العالية هو ماكان في المرتبة المتوسطة ألفا والألف الذي في المتوسلة كاليوم بل كالأن من الأخيرة. وهذا هو الذي يسميه أفاضل الحكماء بهالشرمده ومحققوا أهل الله بدابقاء الأحدية في الواحديةه وتحت هذا آسرار لاتحصى طوبى لمن فازبها. ولنسم في بياننا هذا في هذه السقالة الزمان الأول بده العقلي"، والثاني "الوهمي" لا بالمعنى الذي يقوله المتكلمون الذين لايدرون ماذا يقولون بل هو أمر واقصي أصيل كالموجودات التي هي فيه حقائق متأصلة. والثالث به الحسي".
ال ومعانض معلم الحكمة على وجود الحركة في العوالي قال بعد ذكر الأوائل من الموجوداتا: ل وهسفي أن يضاف إليها الحركة والسكون أما الحركة فلأن العقل يفعل بحركة وأما الكون فلأن العقل وان كان يفعل بحركة فإنه لايتغير ولا يستحمل ن حال* -اشه فاثيت العركة العقلهة ونفى الحركة الجسانةة بنفي لوازمها لهالحركة المثبتة حركة عقلانهة لناسب مرتبة العقل. والسكون المثبت إنما ممناه نلي الحركة التدريجمة. ثم إنه في هذا الكتاب بعد ما ذكر أن في العالم العقلي جميع الأشهاء التي تكون لهي العالم الجسماني قال .
فهناك حركة إلا انها حركة تقية محضة وذلاد آنها ليس يبدأ من شيء و بتناهى الى شيء ولا هي غير المتحرك. . اشيى ولايخفى آنه اذا تحقق هناك حركة نتية لقد تحقق زمان لليف محض؛ لتبز.
. اولوجا، ص 234032. اولوجا، ص 46093. ولم أعثر هلى لفظه
Страница 141