Книга сорока
كتاب الأربعين
Исследователь
السيد مهدي الرجائي
Номер издания
الأولى
Год публикации
1418 AH
Ваши недавние поиски появятся здесь
Книга сорока
Мухаммад Тахир Ширази Кумми d. 1098 AHكتاب الأربعين
Исследователь
السيد مهدي الرجائي
Номер издания
الأولى
Год публикации
1418 AH
وروى أيضا هذا المعنى رزين بن معاوية في الجزء الثالث من أجزاء ثلاثة من الجمع بين الصحاح الستة (1).
والسدي، وعتبة، وغالب بن عبد الله، والماوردي، والقشيري، والقزويني، والنيشابوري، والفلكي، وأبو مسلم الأصفهاني، والزمخشري في تفاسيرهم، والواحدي في أسباب نزول القرآن، والسمعاني في فضائل الصحابة، وأبو بكر البيهقي في الشعب، وسليمان بن أحمد في المعجم الأوسط، ومحمد بن الفتال في التنزيل والروضة، وابن أبي رافع، وذكر أن هذين إماميان، وابن عياش، والثقفي، وأبو صالح، ومجاهد، والشعبي، والنطنزي في الخصائص، وابن البيع، وناصح التميمي، والكلبي (2).
وقد بلغ هذا الخبر في الظهور والاشتهار كنور الشمس في وسط النهار، ولا يخفى أمره على اولي الأبصار، وقد زين بنظمه الشعراء الأشعار، منهم حسان بن ثابت شاعر النبي سيد الأبرار، ومن أبياته هذان البيتان:
فأنت الذي أعطيت إذ كنت راكعا * فدتك نفوس القوم يا خير راكع وأنزل فيك الله خير ولاية * وثبتها في محكمات الشرائع (3) وممن نظم هذه القصة من الشعراء دعبل الخزاعي والعوفي (4).
ووجه الدلالة على إمامته عليه السلام ظاهر ، لأن الولي أحد معانيه الأمير والسلطان، وهو المناسب للمقام، دون غيره من الصديق والمحب والنصير، لأن كلمة (إنما) تفيد الحصر، والمعنى الذي يجوز أن يكون منحصرا في علي عليه السلام بعد الله عز وجل
Страница 106
Введите номер страницы между 1 - 637