لذة العفو ومعسول الخفر
ودروب كم تخاصمنا بها
وتصالحنا كما شاء القدر
ومن البيت إلى المعبد في
نزهة ما بين صحو ومطر
وعلى دراجتينا عقد
الزهر في البستان إكليل الظفر
كل أعياد التصابي والرضا
وأغانينا، ورنات الوتر ...
أين هذا العرض منها يا ترى
Неизвестная страница