37

لكن برأسي فكرة

من خجل أو وجل

هناك بين الناس من

يظهر في المستقبل

يأتي إليها ضاحكا

مزودا بالأمل

وذوقها المرهف لا

يأبى سماع الغزل

فما الذي يجري لها

وما الذي يحدث لي؟

Неизвестная страница