بيروس :
لننجز كل ما وعدت.
الفصل الثالث
المنظر الأول (أورست - بيلاد)
بيلاد :
هدئ إذن يا مولاي من هذه الثورة الجامحة، فلم أعد أعرفك، ولم تعد أنت إياك، ايذن ...
أورست :
كلا! لم يبق معنى لنصائحك، أي بيلاد، إني لمتعب من الاستماع للعقل، إنما ذلك إطالة لحياتي وعذابي أكثر مما ينبغي، يجب أن أخطفها أو أن أهلك، لقد هيأت ذلك وأريد أن أتمه، نعم أريد.
بيلاد :
حسن، يجب أن تخطفها، إني أوافق، ولكن فكر مع ذلك أين أنت، أخف، هدئ هذا الهيام، مر عينيك أن تحتفظا بالسر، هذا الحرس، هذا القصر، هذا الهواء الذي يحيط بك، كل ذلك يتبع بيروس ويتبع هرميون خاصة، أخف على عينيها غضبك. يا للآلهة! لم تبحث عنها وأنت في هذه الحال؟
Неизвестная страница