Притчи
الأمثال
Издатель
دار سعد الدين
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢٣ هـ
Место издания
دمشق
[١٠٠٥]- أمثال أبي عبيد ٢٦٨، جمهرة الأمثال ٢/١٩٣، فصل المقال ٣٨١، مجمع الأمثال ٢/١٧٤، و٢٠٢، برواية «لو غير..» المستقصى ٢/٢٩٧، نكتة الأمثال ١٦٨، زهر الأكم ١/٧٣، العقد الفريد ٣/١٢٩، اللسان (سور، لطم)، المخصص ١٣/٢٢١. قال الزمخشري: «أي لو لطمتني حرّة ذات حليّ لاحتملت، ولكن لطمتني أمّة عاطل، وكان أصله أن امرأة شريفة منيت بذلك. وقال بعضهم: أظنّ أصله أن امرأة عطلا كانت في نساء حوال، فلطمت رجلا، فقال ذلك. يضرب لكريم يظلمه دنيء فلا يقدر على احتمال ظلمه» . وذكر الميداني في (مجمع الأمثال ٢/٢٠٢) للمثل «لو غير ذات سوار لطمتني» قصّة أخرى لحاتم الطّائيّ. [١٠٠٦]- أمثال أبي عبيد ٢٥١، ٢٨٠، جمهرة الأمثال ٢/١٩١، مجمع الأمثال ٢/١٧٥، المستقصى ٢/٢٩٩، نكتة الأمثال ١٥٧، اللسان (عوى) . [١٠٠٧]- أمثال الضبي ١٢٩، جمهرة الأمثال ٢/٢١١، مجمع الأمثال ٢/١٧٥، المستقصى ٢/٢٩٨، وفيه «لحذوناك» وحذوناك: جعلنا لك حذاء. قال الضّبيّ: «زعموا أن مرّة بن ذهل بن شيبان بن ثعلبة كانت الأكلة أصابت رجله، فأمر بقطعها من الرّكبة، فدعا بنيه ليقطعوها، فكلّهم أبى أن يقطعها، فدعا نقيذا- وهو همّام بن مرّة- وكان من أجبنهم في نفسه، فقال: اقطعها يا بنيّ، فجعل يهمّ به، فقال أبوه: إذا هممت فافعل، فسمّي همّاما، فقطعها همّام، فلمّا رآها قد بانت قال: لو كنت منّا حذوناك» . [١٠٠٨]- أمثال أبي عبيد ٢٧١، الفاخر ١٤٥، جمهرة الأمثال ٢/١٩٤ و٤٣٢، الوسيط ١٤٧، نكتة الأمثال ١٧١، وفيها جميعا بإسقاط «ليلا..» مجمع الأمثال ٢/١٧٤، فصل المقال ٣٨٤، المستقصى ٢/٢٩٦، اللسان (طوف، قطا) .
1 / 207