Сгенерированные пословицы
الأمثال المولدة
Издатель
المجمع الثقافي
Место издания
أبو ظبي
رستقاباذ [١]، ويوم دير الجماجم [٢]، ويوم الأهواز [٣]- للحجّاج على أهل العراق، إلّا يوم الأهواز، فإنّه لعبد الرّحمن بن محمد بن الأشعث عليه.
ويوم الزّاب [٤]- لمروان على الخوارج.
ويوم الماخوان [٥]- للمسوّدة على نصر بن سيّار.
[١] من حوادث سنة: ٧٥ هـ في الطبري ٦: ٢١٠- ٢١١ بين عبد الله بن الجارود، والحجّاج، وكذلك في المعارف: ٣٣٨- ٣٣٩، وفيهما: «رستقباذ» وورد على «رستقاباذ» في كامل المبرّد ٣: ١١٠٥.
[٢] هو من حوادث سنة: ٨٢ هـ في الطبري ٦: ٣٤٦- ٣٥٠، وابن الأثير ٤: ٨١- ٨٢، وينظر الكامل ١: ١٩٥، ٢: ٤٢٣، وأيام العرب: ٤٧٥- ٤٨٥.
[٣] لم أعثر عليه، وقد نقل الميداني «يوم الزاوية ... الأشعث» من هنا في المجمع ٢: ٤٤٧.
[٤] لم أجد يوما باسم الزاب- في أيام مروان بن محمد- إلّا ما كان للعباسيّة عليه، فلعل المقصود به هنا ما ورد في تاريخ الطبري ٧: ٣٤٩- ٣٥١ من حوادث سنة ١٢٩ هـ، إذ وقعت بين مروان والخوارج موقعة في الموصل على شاطئ دجلة لم يذكر فيها الزاب، ولكنه- كما هو معلوم- هنا لك. وينظر المجمع ٢: ٤٤٨ وزاد على «مروان»: «بن محمدّ»
[٥] في الأصل: «الماحون»، والتصويب من تاريخ الطبري ٧: ٣٨٢- ٣٨٥، وهو فيه من حوادث سنة: ١٣٠ هـ وتصحف في المجمع ٢: ٤٤٨ على «الماجوان» وشرحه كما هنا.
1 / 385