٧٥٢- فلان يتيه كأنّه قد فتح قسطنطينيّة.
وتقول:
[٧٥٣]- ليت فلانا بتاهرت.
[٧٥٤]- وليته بالسوس الأبعد.
[٧٥٥]- وليته بالبحر الأخضر.
٧٥٦- وليت بيني وبينه بعد المشرقين.
وتقول:
٧٥٧- ليته في النار الحامية.
[٧٥٨]- وليته في سقر، حيث لا ماء ولا شجر.
[٧٥٣]- في المجمع ٢: ٢٥٧ «ليته بساهرة العلياء، وبالسوس الأبعد، وفي البحر الأخضر» وساهرة العلياء- كما أظنّ- محرّفة من «تاهرت العليا» وهي مدينة من مدن المغرب الأوسط المعروف اليوم بالجزائر، وقد اتخذها الرستميّون حاضرة ملكهم.
[٧٥٤]- في رسائل الخوارزمي: ١٣٦ «وحتى ظننت أن المداد ... يجلب من السويس الأبعد» وهي محرّفة من السوس.
[٧٥٥]- لم يرد له ذكر في معجم البلدان، وسمّي في الوفيات ١: ١٥٠ «البحر الأخضر» بينه وبين البحرين عشرة فراسخ، وهو- كما يغلب على الظن- ما نسمّيه اليوم:
الخليج العربّي.
[٧٥٨]- في الأصل: «... وحيث ...» والتصويب من مجمع الأمثال ٢: ٢٥٧.