[٤٣٥]- الحور بعد الكور.
[٤٣٦]- رضي بالعنوق بعد النّوق.
[٤٣٧]- وقع نقبه على كنيف.
[٤٣٨]-[١٣ ظ] حسب صيدا فصار قيدا.
[٤٣٩]- أذلّ من مضريّ «١» بحمص.
[٤٤٠]- كأنّه جاء برأس خاقان.
[٤٣٥]- المجتنى: ٥٠، فصل المقال: ١٧٥- ١٧٦، ولسان العرب (حور)، وشرح المقامات ١: ٣٣٧. ومن معاني «الحور بعد الكور» النّقص بعد الزيادة.
[٤٣٦]- في الأصل: «... بالعيوق» وهو تصحيف تصويبه من البيان ١: ٢٨٥، والمجمع ٢: ١٢، وفسّره الميداني، فقال: العناق: الأنثى من أولاد المعز، وجمعه: عنوق، وهو جمع نادر، والنوق: جمع ناقة، يضرب لمن كانت له حال حسنة ثم ساءت ...» ومعناه- على هذا التفسير- هو معنى الذي سبقه.
[٤٣٧]- المجمع ٢: ٣٨٢.
[٤٣٨]- في السابق ١: ٢٣٠ «حسبه ... فكان ...»
[٤٣٩]-
[٤٤٠]- الدرة الفاخرة ١: ٨١، وينظر الفاخر: ٩٨، وخاقان من ملوك الترك كان يلي-