[١٧٥]-
خذ اللّصّ من قبل أن يأخذك.
[١٧٦]- إذا تخاصم اللصّان وجد صاحب المتاع متاعه.
[١٧٧]- من أكل من مال السّلطان زبيبة أدّاها تمرة ١٧٨- من عادى الرّجال فليحفظ نفسه.
١٧٩- من جاد ساد.
[١٨٠]- علامة العيّ السّفه.
١٨١- كلّ ما قرّت به العين صالح.
[١٨٢]- الناس بزمانهم أشبه منهم بآبائهم.
١٨٣- إنّما السّلطان سوق.
١٨٤- ترك الجواب جواب.
_________
[١٧٥]- هو في التمثيل: ٢٢٤ بدون عزو، وصدره:
كما قيل في مثل قد جرى
وفي المجمع ١: ٢٦٢ على أنّه نثر، وروايته: «... اللص قبل ...» . وهو من المتقارب.
[١٧٦]- في التمثيل: ٢٢٤ «... اللصان ظهرت السرقة» وفي المجمع ١: ٨٨ «... ظهر المسروق» .
[١٧٧]- في الأصل «... السّلطان تينه ...» وصوّبناه من التمثيل: ١٣١، والمجمع ٢: ٣٢٨ وفيه: «... أكل للسلطان ...» .
[١٨٠]- كتب الناسخ على الحاشية: «العيّ: السفه، كما في الحديث: دواء العيّ السؤال» .
[١٨٢]- ينظر المقدّمة: ٧٠.
1 / 114
مقدمة الطبعة الثانية
تقديم
[مقدمة المؤلف]
باب ما يجري مجرى العظة والحكمة من كلام المولدين والإسلاميين
باب في المواعظ والأمثال
باب في الشتم للرجل والدعاء عليه
باب في مدح الرجل والشفقة عليه
باب في تناول المولدين واستعاراتهم
باب جماع آداب الأمثال في الهزل والمجون وما يجري مجراها في التخمين
باب آخر فيما يجري هذا المجرى من الهزل
باب آخر في الأعداد مما يدخل في الهزل
باب آخر من الهزل في الاستعارة
باب من الهزل في أمثال السؤال
باب «أفعل» من كذا
باب آخر من التشبيه في كأن وكأنما
باب [.....؟]
باب ما قيل في هذا الفن نظما
باب ما جاء من ذلك في القرآن فضربت به الأمثال
جماع أبواب الأمثال التي تفرد بها أهل بغداد:
باب لهم فيما يجري مجرى العظة والتمثيل يقولون في الرجل المجفو من إخوانه، وسلطانه، وأهله: