Амали Мутлака
الأمالي المطلقة
Исследователь
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
Издатель
المكتب الإسلامي
Номер издания
الأولى
Год публикации
1416 AH
Место издания
بيروت
قَالَ سُلَيْمَانُ وَأَخْبَرَنَا الضِّيَاءُ الْمَقْدِسِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا الصَّيْدَلَانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَدَّادُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَا أَخْبَرَنَا الطَّبَرَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّمَارُ
وَبِهِ إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ عَمْرو بْنِ مُرَّةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ طُلَيْقِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَاسٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَدْعُو (رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ َوامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الْهُدَى لِي وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا لَكَ ذَكَّارًا لَكَ رَهَّابًا لَكَ مِطْوَاعًا إِلَيْكَ أَوَّابًا مُخْبِتًا مُنِيبًا رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَاغْسِلْ حَوْبَتِي وَأَجِبْ دَعْوَتِي وَثَبِّتْ حُجَّتِي وَاهدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسَانِي وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي هَذَا حَدِيثٌ حَسَنُ
أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا بِدَرَجَةٍ
وَأَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ غِيلَانَ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْحَفْرِيِّ وَهُوَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ الْمَذْكُورُ فِي رِوَايَتِنَا
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا
وَأخرجه أَبُو دَاور عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَثِيرٍ
فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ
وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا عَنْ مُسَدَّدٍ (وَالنَّسَائِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَلِيٍّ
1 / 206