مَجْلِسٌ آخَرُ إِمْلَاءً
٩٢ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ، حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ مَيْمُونَةَ قَالَتْ: «كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا كَانَتْ إِحْدَانَا حَائِضًا أَمَرَهَا فَأْتَزَرَتْ وَبَاشَرَهَا»
٩٣ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ ⦗١٣٢⦘، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: " كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا رَأَى الرِّيحَ فَزِعَ، وَقَالَ: «اللَّهُمَّ، إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهَا وَخَيْرِ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ»، وَإِذَا رَأَى مَخِيلَةً قَامَ وَقَعَدَ، وَجَاءَ وَذَهَبَ، وَتَغَيَّرَ لَوْنُهُ، فَيَقُولُ: " أَخَافُ أَنْ يَكُونَ مِثْلَ قَوْمِ عَادٍ حِينَ ﴿قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا﴾ [الأحقاف: ٢٤] "
٩٢ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ، حَدَّثَنَا جَعْفَرٌ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ مَيْمُونَةَ قَالَتْ: «كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا كَانَتْ إِحْدَانَا حَائِضًا أَمَرَهَا فَأْتَزَرَتْ وَبَاشَرَهَا»
٩٣ - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو هِشَامٍ الرِّفَاعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَفْصٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ ⦗١٣٢⦘، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: " كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا رَأَى الرِّيحَ فَزِعَ، وَقَالَ: «اللَّهُمَّ، إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهَا وَخَيْرِ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا أُرْسِلَتْ بِهِ»، وَإِذَا رَأَى مَخِيلَةً قَامَ وَقَعَدَ، وَجَاءَ وَذَهَبَ، وَتَغَيَّرَ لَوْنُهُ، فَيَقُولُ: " أَخَافُ أَنْ يَكُونَ مِثْلَ قَوْمِ عَادٍ حِينَ ﴿قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا﴾ [الأحقاف: ٢٤] "
1 / 131