Аль-Раби аль-Ашар мин аль-Машайха аль-Багдадия ли-Аби Тахир ас-Салафи

Абу Тахир Силефи d. 576 AH
43

Аль-Раби аль-Ашар мин аль-Машайха аль-Багдадия ли-Аби Тахир ас-Салафи

الرابع عشر من المشيخة البغدادية لأبي طاهر السلفي

Издатель

مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية

Номер издания

الأولى

Год публикации

٢٠٠٤

Жанры

٣٧ - أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ، أنا أَبُو بَكْرٍ، نَا مُوسَى، نَا إِسْمَاعِيلُ، عَنِ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: " إِنَّ أَصْحَابَ هَذِهِ الصُّوَرِ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَيُقَالُ لَهُمْ: أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ " أَنْشَدَنِي أَبُو الْفَتْحِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ شيطَا الْمُقْرِئُ، لِبَعْضِهِمْ: نَظَرْتُ بِعَيْنٍ لَمْ تَخُنْهَا ضَمَانَةٌ ... إِلَى ضَوْءِ نَارٍ أُوقِدَتْ بِخِمَارِ كَانَ سَنَاهَا لاحَ لِي مِنْ خَصَاصَةٍ ... عَلَيَّ غَيْرَ قَصْدٍ وَالْخُطَى سِوَارِ لِعَبْسِيَّةٍ بِالرَّقْمَتَيْنِ مَحِلُّهَا ... تَمَّتْ بِحِلْفٍ بَيْنَنَا وَجِوَارِ أَنْشَدَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ الدَّهَّانُ اللُّغَوِيُّ لِبَعْضِ الأَعْرَابِ: أَلَمْ تَعْلَمَا أَنَّ الْمُصَلَّى مَكَانٌ ... وَأنَّ الْعَقِيقَ ذَا الظِّلالِ وَذَا الْبَرَدِ وَإِنَّ بِهِ لَوْ تَعْلَمَانِ أَصَائِلا ... وَلَيْلا رَقِيقًا مِثْلَ حَاشِيَةِ الْبُرْدِ وَأَنَّ رِيَاضَ الْقَوْمَتَيْنِ تَزَيَّنَتْ ... بِنُوَارِهَا الْمُصَفَّرِ وَالأَشْكَلِ الْوَرْدِ أَنْشَدَنِي أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ بُرْهَانَ النَّحْوِيُّ لِبَعْضِ الْعَرَبِ: أَخَا الْمَشْبُوحِ كَانَ عَلَيْهِ شَرْخِي ... وَأَشْلَاءُ اللِّجَامِ فَدَعْ فَخَارِي وَلا تَأْمَنْ مِنَ الْمَشْبُوحِ وَقْعًا ... وَمِنِّي غَمْدٌ وَلَكُمْ حَذَارِ أَنْشَدَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ الدَّهَّانُ اللُّغَوِيُّ لِبَعْضِ الْعَرَبِ: عَجِبْتُ مِنْ نَفْسِي وَمِنْ إِشْفَاقِهَا ... وَمِنْ ذِيَادِي عَنِ أَرْزَاقِهَا عَلَى. . . . . . .

1 / 43