وأنا أود أن أتنشقها.
الإله الأول :
هي رائحة الميتوتة المحترقة على لهيبها الضئيل،
وهي تملأ دقائق الهواء بوفرة،
فتزعج حواسي كما يزعجها الهواء الفاسد في الهاوية،
ولذلك أريد أن أحول وجهي إلى الشمال الذي لا رائحة فيه.
الإله الثاني :
إنها العبير الملتهب للحياة المثمرة،
وهي ما أود أن أتنشقه الآن وفي كل أوان.
إنما تعيش الآلهة على التضحية،
Неизвестная страница