Альфия ибн Малика
ألفية ابن مالك
Исследователь
د عبد المحسن بن محمد القاسم
Номер издания
الرابعة
Год публикации
١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م
(^١) في هـ، س، ونسخة على حاشية ع: «وامنعه» بالواو. وهو موافق لشرح الشاطبي (٢/ ٥٨). (^٢) «الْخَبَرَا» مطموسة في ج، وفي د، هـ، و، ي، ك، م، س، ع، ونسخة على حاشية ب: «خبرا» من غير أل، وهو موافق لشرح أبي حيان (ص ٤٧)، والشاطبي (٢/ ٥٨)، والسيوطي (ص ١٣٠). والمثبت موافق لشرح البرهان ابن القيم (١/ ١٧٦)، وابن عقيل (١/ ٢٣١)، والمكودي (١/ ١٨٢)، والأزهري (ص ١٦٢)، والأشموني (١/ ١٩٩)، وهو أوضح في المعنى. قال الأزهري ﵀ (ص ١٦٢): «(الخبرَا): خبرُ (كَانَ)، والألفُ للإطلاقِ»، وانظر: شرح المكودي (١/ ١٨٤). (^٣) قال الأزهري ﵀ (ص ١٦٢): «(مُنْحَصرَا): ينبغي أن يُضبط بفتح الصاد، اسمُ مفعولٍ حُذفت صلتُه، والتقدير: منحصَرًا فيه؛ ليخفّ الاعتراضُ»، وانظر: شرح الشاطبي (٢/ ٧٣)، وحاشية ياسين العليمي (١/ ٩٠ - ٩١). (^٤) في ك: «لازمَ» بالنَّصب، وفي ب، ط: بالنَّصب والجرِّ، والمثبت من أ، ج، د، هـ، و، ي، ل، م، ن، ع. قال ابن هشام ﵀ في حاشية د: «في بعضِ النسخ: (لَازِمَ) بالفتح فِي الميم، يعني: أو كان الخبرُ لازِمَ الصدرِ، وهذا عكسُ القصدِ؛ لأنَّ ذاك لا يجب تأخيرُه؛ بل تقدمُه، ويوجد: (لَازَمَ) بفتح الزايِ والميمِ، عطفًا على: (كَانَ)، أي: لازَمَ الصدرَ، وهو كالأوَّل في الخطأ، والحقُّ: (لَازِمِ) بكسرِهما»، وقال المرادي ﵀ (١/ ١٩٠): «(أَوْ لَازمِ الصَّدْرِ): بالجرِّ عطفًا على: (ذِي لَامِ ابْتِدَا)، والتقديرُ: أو للَّازمِ الصدرِ».
1 / 140