Альфийят ас-Суюти фи Ильм аль-Асар - Т аль-Касим

Джалал ад-Дин ас-Суюти d. 911 AH
96

Альфийят ас-Суюти фи Ильм аль-Асар - Т аль-Касим

ألفية السيوطي نظم الدرر في علم الأثر - ت القاسم

Исследователь

د عبد المحسن بن محمد القاسم

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م

Жанры

خَاتِمَةٌ ٢٧١ - شَرُّ الضَّعِيفِ: الْوَضْعُ، فَالْمَتْرُوكُ، ثُمّْ … ذُو النُّكْرِ، فَالْمُعَلُّ (^١)، فَالْمُدْرَجُ ضُمّْ ٢٧٢ - وَبَعْدَهُ الْمَقْلُوبُ، فَالْمُضْطَرِبُ … وَآخَرُونَ غَيْرَ هَذَا رَتَّبُوا (^٢) ٢٧٣ - وَمَنْ رَوَى مَتْنًا صَحِيحًا: يَجْزِمُ … أَوْ وَاهِيًا أَوْ حَالَهُ (^٣) لَا يَعْلَمُ (^٤) ٢٧٤ - بِغَيْرِ مَا إِسْنَادِهِ (^٥): يُمَرِّضُ (^٦) … وَتَرْكَهُ بَيَانَ (^٧) ضَعْفٍ قَدْ رَضُوا

(^١) في ب: «فالمعلَّ» بالنصب، والمثبت من أ، هـ، و، ز. (^٢) قال النَّاظم ﵀ في تدريب الراوي (١/ ٣٤٧ - ٣٤٨): «كذا رتَّبه شيخ الإسلام، وقال الخَطَّابي: شرُّها: الموضوع، ثم المقلوب، ثم المجهول. وقال الزَّرْكَشِي في مختصره: ما ضعْفُه لا لعدم اتصاله سبعةُ أصنافٍ؛ شرُّها: الموضوع، ثم المُدرَج، ثم المقلوب، ثم المُنكَر، ثم الشَّاذُّ، ثم المُعلَّل، ثم المُضطَرِب». وانظر: معالم السنن للخطابي (١/ ٦)، ونزهة النظر (ص ٨٥ - ٩٢). (^٣) في د: «حالُهُ» بالرَّفع، على الابتداء، والمثبت من أ، ب، ج، و، ز. (^٤) في د، و، ز،: «يُعلَم» بضم الياء وفتح اللام، مبنِيًّا للمفعول، والمثبت من أ، هـ. (^٥) في ز: «إسنادُهُ» بالرَّفع، والمثبت من أ، د، هـ. (^٦) في ز: «يمرَّضُ» بفتح الرَّاء، مبنِيًّا للمفعول، والمثبت من أ، ب، د، هـ، و. أي: من روى حديثًا ضعيفًا أو واهيًا من غير أن يذكر إسناده عليه أن يذكره بصيغة التمريض. منهج ذوي النظر (ص ١١٧). (^٧) في ز: «بيانُ» بالرَّفع، والمثبت من ب، د.

1 / 123