ز- أهمُّ شروح الألفيَّة التي راجعتُها ونقلتُ منها أو أحلتُ إليها؛ هي (^١): شرحُ ابن النَّاظم، وشرح محمَّدِ بن أبي الفتح البَعْليِّ، وشرح المُراديِّ، وشرح ابنِ هِشام، وشرح البرهان ابن القَيِّم، وشرح ابنِ عَقيل، وشرح ابن جابر الهُوَّاريِّ، وشرح ابنِ هانِئ، وشرح الشَّاطِبيِّ، وشرح المَكوديِّ، وشرح المقريِّ، وإعرابُ الأزهري، وشرح السُّيوطيِّ، وشرح المَكْناسيِّ، وشرح الأُشْمونيِّ، وشرح ابنِ طولونَ، وإعراب الحطَّاب، وشرح الخطيب الشِّرْبينيِّ، وحواشي الشُّروح؛ كحاشيةِ الأزهري على شرحِ ابن هِشام، وحاشيةِ زكريَّا الأنصاريِّ على ابن النَّاظم، وحاشية ياسين العُليميِّ، وحاشية السُّجاعيِّ والخُضَريِّ ومحمد محيي الدِّين على ابنِ عَقيل، والصَّبَّان على الأشموني، وابنِ حَمْدون على المَكوديِّ، وكذَا راجعتُ شرح الكافية الشَّافيةِ للنَّاظم؛ لكونِها أصل الألفيَّة، وأفدتُ أيضًا من حاشيةِ ابن هِشامٍ على نسخة «د»، وحاشيته الأخرى (^٢) على الألفيَّة كذلك، وقد اعتمدتُ على النُّسخ المطبوعةِ لهذه الشُّروح، وراجعتُ بعض نسخِها الخطِّيَّة في بعضِ المواضعِ (^٣).
_________
(^١) اكتفيتُ في العزوِ لهذه الشُّروحِ والأعاريبِ والحواشي بذكرِ اسم المؤلِّف عن ذكر اسمِ كتابِه طلبًا للاختصار؛ إلَّا التَّصريح للأزهريِّ - الذي هو حاشية على شرح ابن هشام - فإنِّي أنصُّ عليه.
(^٢) وهما محقَّقتان في رسالة علميَّة بالجامعة الإسلاميةِ بالمدينة المنوَّرة؛ بعنوان: «حاشيتانِ من حواشي ابنِ هشامٍ الأنصاري على ألفيَّة ابن مالكٍ».
(^٣) ما عَدا شرح ابن جابرٍ الهُوَّاريِّ فلم يتيسر لي مطبوعًا، فنقلتُ منه معتمِدًا على نسخةٍ خطيَّة في جميعِ المواضع، وكذلكَ شرح البعليِّ، وإعراب الحطاب، والنُّكت على الألفيَّة للسُّيوطيِّ.
1 / 10