لامية الأفعال - ت القاسم

Ибн Малик d. 672 AH
12

لامية الأفعال - ت القاسم

لامية الأفعال - ت القاسم

Исследователь

د عبد المحسن بن محمد القاسم

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م

Жанры

- شَمس الدِّين ابن جعوان (^١). - شمس الدِّين ابنُ أبي الفتح (^٢). - علاء الدِّين ابن العطَّار (^٣). ثَنَاءُ العُلَمَاءِ عَلَيْهِ: - قال الفَيْرُوزآباديُّ ﵀: «إمامٌ في العربيَّة واللُّغةِ، طالع الكثيرَ، وضبط الشَّواهدَ مع ديانةٍ وصيانة وعفة وصلاحٍ، وكان مبرّزا في صناعة العَربيَّةِ» (^٤). - وقال الذَّهبيُّ ﵀: «وصَرَفَ هِمَّته إلى إتقان لسانِ العرب حتى بلغَ فيه الغاية، وأربَى على المُتقدِّمين … وأما النَّحوُ والتَّصريفُ فكان فيهما بحرًا لا يُجارى، وحَبْرًا لا يُبَارى … هذا مع ما هو عليه من الدِّين المَتينِ، وصدق اللَّهجَة، وكثرة النَّوافلِ، وحسن السَّمْت، ورِقَّة القلب، وكمال العقلِ، والوَقار، والتُّؤدة» (^٥). - وقال ابن الجَزريِّ ﵀: «وكان ذهنُه من أصحِّ الأذهان، مع

(^١) هو: شمس الدِّين أبو عبد اللَّه محمَّد بن جَعوان الأنصاريُّ، (ت ٦٨٢ هـ). بغية الوعاة (١/ ٢٢٤). (^٢) هو: شمس الدِّين أبو عبد اللَّه محمَّد بن أبي الفتحِ بن أبي الفضل البَعْليُّ، له شرح على ألفيَّة ابن مالك، (ت ٧٠٩ هـ). الذَّيل على طبقات الحنابلة لابن رجب (٤/ ٣٧٢). (^٣) هو: علاء الدِّين أبو الحسن علي بن إبراهيم العطَّار، (ت ٧٢٤ هـ). الدُّرر الكامنة (٣/ ٧٣). (^٤) البلغة للفيروزآبادي (ص ٢٧٠). (^٥) تاريخ الإسلام (١٥/ ٢٤٩).

1 / 16