Золочение в доказательствах текста цели и приближения
التذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
Издатель
دار ابن كثير دمشق
Номер издания
الرابعة
Год публикации
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
Место издания
بيروت
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Золочение в доказательствах текста цели и приближения
Мустафа Диб аль-Бага d. Unknownالتذهيب في أدلة متن الغاية والتقريب
Издатель
دار ابن كثير دمشق
Номер издания
الرابعة
Год публикации
١٤٠٩ هـ - ١٩٨٩ م
Место издания
بيروت
Жанры
(١) انظر حاشية ٣ ص ١٠٠ وحاشية ١ ص ١٠٥. (٢) روى الترمذي (٧١٥) وأبو داود (٢٤٠٨) وغيرهما، عن أنس ابن مالك الكعبي ﵁، عن رسول الله ﷺ قال: (إن اللهَ تَعَالى وضعً عَنْ المُسَافِر الصوْمَ وَشَطرَ الصَلاةِ، وعن الحَامِلَ أو المُرْضِعَ الصومَ). [وضع: خفف بتقصير الصلاة، ورخص في الفطر مع القضاء. شطر: نصف الصلاة الرباعية]. (٣) روى أبو داود (٢٣١٨) عن ابن عباس ﵄ قال: " وَعَلى الَذِ ينَ يُطيقُونَهُ فِدْيَة طعًامُ مِسكِين " قال: كانت رخصة للشيخ الكبير والمرأةَ الكبيرة، وهما يطيقان الصيام، أن يفطرا ويطعما كل يوم مسكينًا، والحُبْلى والمرضع إذا خافتا - يعني على أولادهما - أفطرتا وأطعمتا. (٤) انظر تقديره الآن: حاشية ١، ص ١٠٥. (٥) لقوله تعالى: " ومَنْ كانَ مَرِيضًا أو علىَ سفَرَ فعِدةٌ من أيام أخر" / البقرة: ١٨٥/. ومعناها والله أعلم: من كان - خلال رمضان - مريضا مرضا لا يستطيع معه الصوم، أو كان مسافرًا، فليفطر إن شاء، وليصم من غير رمضان، بعد زوال العذر، بعدد الأيام التي أفطرها فيه.
1 / 108