٢ - حَدِيث «إِن أَكثر النَّاس أَمَانًا يَوْم الْقِيَامَة أَكْثَرهم خوفًا فِي الدُّنْيَا وَأكْثر النَّاس ضحكا فِي الْآخِرَة أَكْثَرهم بكاء فِي الدُّنْيَا، وَأَشد النَّاس فَرحا فِي الْآخِرَة أطولهم حزنا فِي الدُّنْيَا»
لم أجد لَهُ أصلا.
٣ - حَدِيث ابْن عمر «لقد عِشْنَا بُرْهَة من الدَّهْر وَإِن أَحَدنَا يُؤْتَى الْإِيمَان قبل الْقُرْآن وتنزل السُّورَة فيتعلم حلالها وحرامها وأوامرها وزواجرها وَمَا يَنْبَغِي أَن يقف عِنْده مِنْهَا، وَلَقَد رَأَيْت رجَالًا يُؤْتَى أحدهم الْقُرْآن قبل الْإِيمَان فَيقْرَأ مَا بَين فَاتِحَة الْكتاب إِلَى خاتمته لَا يدْرِي مَا آمره وَمَا زاجره وَمَا يَنْبَغِي أَن يقف عِنْده، يَنْثُرهُ الدقل»
أخرجه الْحَاكِم وَصَححهُ عَلَى شَرط الشَّيْخَيْنِ وَالْبَيْهَقِيّ.
١ - حَدِيث "كُنَّا أَصْحَاب رَسُول الله ﷺ أوتينا الْإِيمَان قبل الْقُرْآن، وَسَيَأْتِي قوم بعدكم يُؤْتونَ الْقُرْآن قبل الْإِيمَان يُقِيمُونَ حُرُوفه ويضيعون حُدُوده وحقوقه يَقُولُونَ: قَرَأنَا فَمن أَقرَأ منا؟ وَعلمنَا فَمن أعلم منا؟ فَذَلِك حظهم"
أخرجه ابْن مَاجَه من حَدِيث جُنْدُب مُخْتَصرا مَعَ اخْتِلَاف.