450

Освобожденный от необходимости носить книги

المغني عن حمل الأسفار

Издатель

دار ابن حزم

Издание

الأولى

Год публикации

1426 AH

Место издания

بيروت

الْبَاب الثَّالِث: فِي البحث والسؤال
١ - حَدِيث «سُؤَاله فِي أول قدومه إِلَى الْمَدِينَة عَمَّا يحمل إِلَيْهِ أصدقة أم هَدِيَّة»
رَوَاهُ أَحْمد وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد من حَدِيث سلمَان «أَن النَّبِي ﷺ لما قدم الْمَدِينَة أَتَاهُ سلمَان بِطَعَام، فَسَأَلَهُ عَنهُ أصدقة أم هَدِيَّة ... الحَدِيث»،
تقدم فِي الْبَاب قبله من حَدِيث أبي هُرَيْرَة.
٢ - حَدِيث «كَانَ يُدعَى إِلَى الضيافات فيجيب وَلَا يسْأَل أصدقة أم لَا»
هَذَا مَعْرُوف مَشْهُور، من ذَلِك الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ فِي صَنِيع أبي شُعَيْب طَعَاما لرَسُول الله ﷺ، وَدعَاهُ خَامِس خَمْسَة.
٣ - حَدِيث «دَعَتْهُ أم سليم»
مُتَّفق عَلَيْهِ من حَدِيث أنس.
٤ - حَدِيث أنس «أَن خياطا دَعَا رَسُول الله ﷺ فَقدم إِلَيْهِ طَعَاما فِيهِ قرع»
مُتَّفق عَلَيْهِ.
٥ - حَدِيث دَعَاهُ الرجل الْفَارِسِي فَقَالَ «أَنا وَعَائِشَة»؟ فَقَالَ: لَا، فَقَالَ: «فَلَا» . ثمَّ أَجَابَهُ بعد فَذهب هُوَ وَعَائِشَة يتساوقان فَقرب إِلَيْهِمَا إهالة.
رَوَاهُ مُسلم عَن أنس.

1 / 568