Темы
الموضوعات
Редактор
عبد الرحمن محمد عثمان
Издатель
المكتبة السلفية
Издание
الأولى
Место издания
المدينة المنورة
هَذَا حَدِيثٌ لَا نَشُكُّ فِي وَضْعِهِ وَمَا أَظُنُّ وَاضِعَهُ قَصَدَ إِلا شَيْنَ الإِسْلامِ.
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ.
وَمُحَمَّدُ بْنُ الطُّفَيْلِ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ، فَلا أَدْرِي الْبَلاءُ مِنْهُ أَو من غَيره.
بَاب اخْتِيَار الاسماء أَنبأَنَا أَبُو مَنْصُور الْقَزاز قَالَ أَنبأَنَا أَبُو بكر أَحْمد بن عَلِيٍّ قَالَ أَنْبَأَنَا يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمُؤَدِّبُ قَالَ أَنبأَنَا مُحَمَّد بن عبد الله الْكُوفِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَاغَنْدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الدَّارِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُخْتَارِ قَالَ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنِ الأَصْبَغِ عَنْ عَلِيِّ بن أبي طَالب ﵁ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ " مَا مِنْ أَهْلِ بَيْتٍ فِيهِمُ اسْمُ نَبِيٍّ إِلا بُعِثَ إِلَيْهِمْ مَلَكًا يقد سهم بِالغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ ".
هَذَا حَدِيثٌ لَا يَصِحُّ وَفِي إِسْنَادِهِ مَتْرُوكُونَ.
أَمَّا أَصْبَغُ فَقَالَ يَحْيَى لَا يُسَاوِي شَيْئًا.
وَأَمَّا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ فَقَدْ كَذَّبَهُ أَبُو زُرْعَةَ.
وَقَالَ النَّسَائِيُّ لَيْسَ بِثِقَةٍ.
وَقَالَ صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدٍ مَا رَأَيْتُ أَحْذَقَ بِالْكَذِبِ مِنْهُ وَمن الشاذكونى.
بَاب التَّسْمِيَة بِمُحَمد أَنبأَنَا مُحَمَّد بن عبد الملك بْنِ خَيْرُونٍ قَالَ أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ نَصْرٍ قَالَ مُصْعَبٌ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ قَالَ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ أَعْيَنَ عَنْ لَيْثِ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ: " مَنْ وُلِدَ لَهُ ثَلاثَةُ أَوْلادٍ فَلَمْ يُسَمِّ أَحَدَهُمْ مُحَمَّدًا فَقَدْ جَهِلَ " لَا يُعْرَفُ إِلا مِنْ حَدِيثِ مُوسَى.
قَالَ أَحْمَدُ: لَيْثٌ مُضْطَرِبٌ وَقَالَ أَبُو زُرْعَةَ: لَا يُشْتَغَلُ بِهِ.
وَقَالَ ابْنُ حِبَّانَ: اخْتَلَطَ فِي آخِرِ عُمُرِهِ فَكَانَ يَقْلِبُ الأَسَانِيدَ وَيَرْفَعُ الْمَرَاسِيلَ، تَرَكَهُ يَحْيَى الْقَطَّانُ وَيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ وَابْنُ مَهْدِيٍّ وَأحمد.
1 / 154