134

Темы

الموضوعات

Исследователь

عبد الرحمن محمد عثمان

Издатель

المكتبة السلفية

Номер издания

الأولى

Место издания

المدينة المنورة

بَاب كَيْفيَّة مجئ الاسلام يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ أَنْبَأَنَا مَحْمُودُ ابْن خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا رِشْدِينُ قَالَ حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: " يُبْعَثُ الإِسْلامُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى صُورَةِ الرَّجُلِ عَلَيْهِ رِدَاؤُهُ، فَيَأْتِي الرَّبُّ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ مِنْكَ خَرَجْتُ وَإِلَيْكَ أَعُودُ فَشَفِّعْنِي الْيَوْمَ فِي مَنْ شِئْتُ.
فَيَقُولُ: قَدْ شَفَّعْتُكَ قَالَ: فَيَبْسُطُ رِدَاءَهُ.
قَالَ: فَتَسِيبُ إِلَيْهِ النَّاسُ، قَالَ: فَمَنْ تسيب إِلَيْهِ تسيب أَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ ".
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: لَا أَعْرِفُ هَذَا الْحَدِيثَ إِلا مِنْ حَدِيثِ رِشْدِينَ عَنْ مُعَاوِيَةَ.
قَالَ الْمُصَنِّفُ قُلْتُ: رِشْدِينَ هُوَ ابْنُ سَعْدٍ.
قَالَ يَحْيَى: لَيْسَ بشئ، وَقَالَ
النَّسَائِيّ: مَتْرُوك.
بَاب ثَوَاب من أسلم على يَده رجل أَنبأَنَا أَبُو مَنْصُور عبد الرحمن بن مُحَمَّد الْقَزاز قَالَ أَنبأَنَا أَبُو بكر أَحْمد بن عَليّ بن ثَابت قَالَ أَنبأَنَا مُحَمَّد بن عبد الله بْنِ شَهْرَيَارَ قَالَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ عَمْرٍو الْعُكْبَرِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ النَّيْسَابُورِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ أَبِي الْخَيْرِ مَرْثَدِ بْنِ عبد الله عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ: " مَنْ أَسْلَمَ عَلَى يَدَيْهِ رَجْلٌ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ".
قَالَ سُلَيْمَانُ: لَمْ يَرْفَعْهُ عَنِ اللَّيْثِ إِلا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ.
قَالَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ: لَيْسَ هَذَا الحَدِيث بشئ، وَمُحَمّد بن مُعَاوِيَة حدث

1 / 137