17

المراسيل

المراسيل لأبي داود

Исследователь

شعيب الأرناؤوط

Издатель

مؤسسة الرسالة

Номер издания

الأولى

Год публикации

1408 AH

Место издания

بيروت

٣١ - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ حَفْصٍ الْوَصَّابِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ حِمْيَرٍ يَعْنِي مُحَمَّدًا، عَنْ بِشْرِ بْنِ جَبَلَةَ، عَنْ خَيْرِ بْنِ نُعَيْمٍ، عَنِ ابْنِ الْحَجَّاجِ الطَّائِيِّ، رَفَعَهُ قَالَ «نَهَى أَنْ يَتَحَدَّثَ الرَّجُلَانِ وَبَيْنَهُمَا أَحَدٌ يُصَلِّي»
بَابُ مَا جَاءَ فِي الِاسْتِفْتَاحِ
٣٢ - حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ، أَنَّ خَالِدَ بْنَ الْحَارِثِ، حَدَّثَهُمْ، حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُسْلِمٍ أَبُو بَكْرٍ، عَنِ الْحَسَنِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يُرِيدُ أَنْ يَتَهَجَّدَ قَالَ قَبْلَ أَنْ يُكَبِّرَ: «لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْثِهِ وَنَفْخِهِ» قَالَ ثُمَّ يَقُولُ: «اللَّهُ أَكْبَرُ» وَرَفَعَ عِمْرَانُ بِيَدَيْهِ يَحْكِي

1 / 88