98

اللمع

اللمع

Исследователь

فائز فارس

Издатель

دار الكتب الثقافية

Место издания

الكويت

الْعلم وَأما الْأَعْلَام فَمَا خص بِهِ الْوَاحِد فَجعل علما لَهُ نَحْو عبد الله وَعَمْرو وَكَذَلِكَ الكنى نَحْو أبي مُحَمَّد وَأبي عَليّ وَكَذَلِكَ الألقاب نَحْو أنف النَّاقة وعائذ الْكَلْب أَسمَاء الْإِشَارَة وَأما أَسمَاء الْإِشَارَة ف هَذَا للحاضر والتثنية فِي الرّفْع هَذَانِ وَفِي النصب والجر هذَيْن وَذَلِكَ للْغَائِب والتثنية ذَانك وذينك وَهَذِه وَهَاتَانِ وَهَاتين وَتلك وتيك وتانك وتينك وَالْجمع هَؤُلَاءِ وهؤلا مَمْدُود ومقصور وَأُولَئِكَ وأولاك مَمْدُود ومقصور وهَا فِي جَمِيع هَذَا حرف مَعْنَاهُ التَّنْبِيه وَإِنَّمَا الِاسْم ٢٧ ظ مَا بعده وَالْكَاف فِي جَمِيع ذَلِك للخطاب وَهِي حرف لَا اسْم

1 / 104