158

Жемчужно-насаженные образцы, не имеющие возможности прослеживания или ложное происхождение

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

Редактор

فواز أحمد زمرلي

Издатель

دار البشائر الإسلامية

Номер издания

الأولى

Год публикации

1415 AH

Место издания

بيروت

٥٥١ - حَدِيث: من جَالس عَالما فَكَأَنَّمَا جَالس نَبيا. قَالَ السخاوي: لَا أعرفهُ فِي الْمَرْفُوع.
٥٥٢ - حَدِيث: من جد وجد. لَيْسَ بِحَدِيث.
٥٥٣ - كَقَوْلِهِم: من لج ولج.
٥٥٤ - وَكَذَا: من جهل شَيْئا عَادَاهُ.
٥٥٥ - حَدِيث: من جمع مَالا من تهاوش - بِفَتْح التَّاء وَكسر الْوَاو - ويروى: نهاوس - أَي سَرقَة وَغَضب وَنَحْو ذَلِك - أذهبه الله فِي نهابر: أَي مهالك. قَالَ عَليّ قاري: قَالَ السُّبْكِيّ: لَا أصل لَهُ. لَكِن الحَدِيث فِي الْجَامِع الصَّغِير عَن أبي سَلمَة قَاضِي حمص، لَا صُحْبَة لَهُ، فَهُوَ مُرْسل، وَضَعِيف، وَفِي سَنَده مَتْرُوك.

1 / 179