141

Жемчужно-насаженные образцы, не имеющие возможности прослеживания или ложное происхождение

اللؤلؤ المرصوع فيما لا أصل له أو بأصله موضوع

Редактор

فواز أحمد زمرلي

Издатель

دار البشائر الإسلامية

Номер издания

الأولى

Год публикации

1415 AH

Место издания

بيروت

الصُّوفِيَّة، خُصُوصا فِي الْإِحْيَاء، وَحل الرموز لِابْنِ غَانِم الْمَقْدِسِي. قَالَ الْعِرَاقِيّ: لم أَجِدهُ مَرْفُوعا، وَأَشَارَ ابْن الْقيم إِلَى وَضعه.
٤٨٠ - حَدِيث: مَا كل مرّة تسلم الجرة. لَيْسَ بِحَدِيث.
٤٨١ - حَدِيث: مَا من بَيت إِلَّا وَملك يقف على بَابه خمس مَرَّات، فَإِذا وجد الْإِنْسَان فسد أكله، وَانْقطع أَجله، ألْقى عَلَيْهِ غم الْمَوْت، فَغَشِيتهُ كرباته، وغمرته سكراته. مَوْضُوع وَهُوَ آخر الْأَرْبَعين الودعانية. وأولها: كَأَن الْمَوْت على غَيرنَا كتب. وَكلهَا افتراء، وَإِن كَانَ كَلَامهَا حسنا وموعظة وَضعهَا ابْن ودعان وَقيل: هُوَ سَرَقهَا من واضعها زيد بن رِفَاعَة. وَيُقَال: إِنَّه الَّذِي وضع (رسائل إخْوَان الصفاء) وَكَانَ من أَجْهَل خلق الله فِي الحَدِيث وأجرئهم على الْكَذِب. كَذَا ذكره بعض النقاد.
٤٨٣ - حَدِيث: مَا من جمَاعَة اجْتمعت إِلَّا وَفِيهِمْ ولي لله، لَا هم يَدْرُونَ بِهِ، وَلَا هُوَ يدْرِي بِنَفسِهِ. لَا أصل لَهُ. قَالَ عَليّ قاري: وَهُوَ كَلَام بَاطِل.

1 / 162