Аль-Кавкаб аль-Муниир в объяснении Аль-Альфиййа с пояснениями
الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير
Исследователь
حمزة مصطفى أبو توهة
Издатель
أروقة للطباعة والنشر
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م
Жанры
٦٧٠. فِي وَاحِدٍ مِمَّا بِـ (إِلَّا) اسْتُثْنِي ... وَكَوْنُهُ أَوَّلَهَا ذُو حُسْنِ ...
٦٧١. وَلَمْ يَجِبْ بَلْ صَحَّ أَيًّا تَعْنِي ... وَلَيْسَ عَنْ نَصْبِ سِوَاهُ مُغْنِي ...
٦٧٢. وَدُونَ تَفْرِيغٍ مَعَ التَّقَدُّمِ ... لَا وَجْهَ لِلإِتْبَاعِ أَصْلًا فَاعْلَمِ ...
٦٧٣. فَحَيْثُمَا وَجَدْتَ مِثْلَ ذَا نُمِي ... نَصْبَ الجَمِيعِ احْكُمْ بِهِ وَالْتَزِمِ ...
٦٧٤. وَانْصِبْ لِتَأْخِيرٍ وَجِئْ بِوَاحِدِ ... مُعْرَبًا انْ تَسْتَثْنِ مِنْ موَارِدِ ...
٦٧٥. نُفِي بِمَا تُعْطِيهِ لِلمُنْفَرِدِ ... مِنْهَا كَمَا لَوْ كَانَ دُونَ زَائِدِ ...
٦٧٦. كَـ (لَمْ يَفُوا إِلَّا امْرُؤٌ إِلَّا عَلِي) ... وَمَا انْتَفَى اسْتِثْنَاؤُهُ مِمَّا وَلِي ...
٦٧٧. فَحُكْمُهُ مَا فِي مَقُولِهِ الجَلِي ... وَحُكْمُهَا فِي القَصْدِ حُكْمُ الأَوَّلِ ...
٦٧٨. وَاسْتَثْنِ مَجْرُورًا بِـ (غَيْرٍ) مُعْرَبَا ... إِعْرَابَ مُسْتَثْنًى لِـ (إِلَّا) أَعْقَبَا ...
٦٧٩. لَكِنَّ (غَيْرًا) هَهُنَا مَا انْتَصَبَا ... بِمَا لِمُسْتَثْنًى بِـ (إِلَّا) نُسِبَا ...
\٢٥ أ\ ... وَلِـ (سِوَاءٍ) (^١) مَا لِـ (غَيْرٍ) حَصَلَا ... ٦٨٠. وَلِـ (سِوًى، سُوًى، سَوَاءٍ) اجْعَلَا ...
٦٨١. فَذِي لَهَا مِنَ التَّصَرُّفِ انْجَلَى ... عَلَى الأَصَحِّ مَا لِـ (غَيْرٍ) جُعِلَا ...
٦٨٢. وَاسْتَثْنِ نَاصِبًا بِـ (لَيْسَ، وَخَلَا) ... وَالمُضْمَرُ اسْمًا انْوِهِ وَفَاعِلَا ...
٦٨٣. وَالجُمْلَةَ اسْتَأْنِفْ وَحَالًا اقْبَلَا (^٢) ... وَبِـ (عَدَا) وَبِـ (يَكُونُ) بَعْدَ (لَا) ...
٦٨٤. وَاجْرُرْ بِسَابِقَيْ (يَكُونُ) إِنْ تُرِدْ ... جَرًّا بِقِلَّةٍ وَفِيهِ تَعْتَمِدْ ...
٦٨٥. نَصْبًا عَلَى التَّمَامِ فَهْوَ مُطَّرِدْ ... وَبَعْدَ (مَا) انْصِبْ وَانْجِرَارٌ قَدْ يَرِدْ ...
٦٨٦. وَحَيْثُ جَرَّا فَهُمَا حَرْفَانِ ... فَلَا يُقَاسُ حَيْثُ يَتْلُوَانِ ...
٦٨٧. (مَا) إِذْ كِلَا وَجْهَيْهِ يُمْنَعَانِ ... كَمَا هُمَا إِنْ نَصَبَا فِعْلَانِ ...
٦٨٨. وَكَـ (خَلَا) (حَاشَا) وَلَا تَصْحَبُ (مَا) ... فَاجْرُرْ بِهَا وَانْصِبْ عَلَى مَا قُدِّمَا ...
(^١) انظر: معاني القرآن للفراء ٢\ ١٨١ والمقتضب ٤\ ٣٩١. (^٢) انظر: شرح المرادي ٢\ ٦٨٣ و٦٨٤ والتصريح ١\ ٥٦٢.
1 / 106