119

Аль-Кавкаб аль-Муниир в объяснении Аль-Альфиййа с пояснениями

الكوكب المنير في شرح الألفية بالتشطير

Исследователь

حمزة مصطفى أبو توهة

Издатель

أروقة للطباعة والنشر

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م

Жанры

٩٨٢. وَصُغْهُمَا مِنْ ذِي ثَلَاثٍ صُرِّفَا ... نَعْنِي بِذيهَا الفِعْلَ حَيْثُمَا وَفَى ... ٩٨٣. مُجَرَّدًا عَلَى الصَّحِيحِ المُقْتَفَى ... قَابِلَ فَضْلٍ تَمَّ غَيْرَ ذِي انْتِفَا ... \٣٥ ب\ ... فِي كَوْنِهِ لَيْسَ لِشَخْصٍ فُضِّلَا (^١) ... ٩٨٤. وَغَيْرَ ذِي وَصْفٍ يُضَاهِي (أَشْهَلَا) ... ٩٨٥. وَغَيْرَ مَا الإِغْنَاءُ عَنْهُ نُقِلَا ... وَغَيْرَ سَالِكٍ سَبِيلَ (فُعِلَا) ... ٩٨٦. وَ(أَشْدِدَ، اوْ أَشَدَّ) أَوْ شِبْهُهُمَا ... فِي غَيْرِ جَامِدٍ وَمَا قَدْ عُدِمَا ... ٩٨٧. مِنْهُ تَفَاوُتٌ لِمَا قَدْ أُفْهِمَا ... يَخْلُفُ مَا بَعْضَ الشُّرُوطِ عَدِمَا ... ٩٨٨. وَمَصْدَرُ العَادِمِ فِيهِ (^٢) يَنْتَصِبْ ... أَيْ بَعْدَ (مَا أَفْعَلَ) لَكِنْ إِنْ نُسِبْ ... ٩٨٩. لِنَفْيٍ اوْ مَجْهُولٍ اوِّلْهُ تُصِبْ ... وَبَعْدَ (أَفْعِلْ) جَرُّهُ بِالبَا يَجِبْ ... ٩٩٠. وَبِالنُّدُورِ احْكُمْ لِغَيْرِ مَا ذُكِرْ ... وَمِنْهُ (مَا أَخْصَرَهُ!) (^٣) مِنِ (اخْتُصِرْ) ... ٩٩١. (أَقْمِنْ بِهِ!) أَيْضًا وَلَا فِعْلَ يَقِرّْ ... وَلَا تَقِسْ عَلَى الذِي مِنْهُ أُثِرْ ... ٩٩٢. وَفِعْلُ هَذَا البَابِ لَنْ يُقَدَّمَا ... مَعْمُولُهُ عَلَيْهِ كَيْفَمَا انْتَمَى ... ٩٩٣. وَلَوْ بِأَنْ يَسْبِقَ فِعْلًا مَعَ مَا ... مَعْمُولُهُ وَوَصْلَهُ بِهِ الْزَمَا ... ٩٩٤. وَفَصْلُهُ بِظَرْفٍ اوْ بِحَرْفِ جَرّْ ... مَعْ مَا بِهِ انْجَرَّ صَحِيحٌ اشْتَهَرْ ... ٩٩٥. وَالفَصْلُ بِالنِّدَاءِ فِيمَا يُعْتَبَرْ ... مُسْتَعْمَلٌ وَالخُلْفُ فِي ذَاكَ اسْتَقَرّْ نِعْمَ وَبِئْسَ وَمَا جَرَى مَجْرَاهُمَا ٩٩٦. فِعْلَانِ غَيْرُ مُتَصَرِّفَيْنِ ... (نِعْمَ، وَبِئْسَ) مَا هُمَا بِاسْمَيْنِ ... ٩٩٧. كَمَا بِهِ قِيلَ (^٤) وَفِي القَوْلَيْنِ ... (نِعْمَ، وَبِئْسَ) رَافِعَانِ اسْمَيْنِ ...

(^١) في "م": "وزنًا ولم يكن لشخص فضلا". (^٢) في "م": "بعدُ". (^٣) شذ لكونه من غير الثلاثي وكونه مبنيًا للمفعول. (^٤) مذهب الفراء وأكثر الكوفيين. انظر: الإنصاف ١\ ٨١ وشرح التسهيل ٣\ ٥.

1 / 126