20

Имтац би Арбацин

الإمتاع بالأربعين المتباينة السماع ويليه أسئلة من خط الشيخ العسقلاني

Исследователь

أبو عبد الله محمد حسن محمد حسن إسماعيل الشافعي

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الأولى

Год публикации

1418 AH

Место издания

بيروت

النجا بن شاتيل أَنا أَبُو غَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَاقِلَّانِيُّ أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بِشَرَانَ نَا أَبُو بكر أَحْمد بن سلمَان الْحَافِظ ثَنَا مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل السّلمِيّ نَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْعُمَرِيُّ عَنْ أَخِيهِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ صَالِحِ بْنِ خِوَّاتٍ عَنْ أَبِيهِ خَوَّاتِ بن جُبَير قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ (صَلاةَ الْخَوْفِ نصف طَائِفَةً مَعَهُ وَطَائِفَةً تِلْقَاءَ الْعَدُوِّ فَصَلَّى بِالَّذِينَ مَعَهُ رَكْعَةً ثُمَّ قَامَ وَقَامُوا فَأتمُّوا لأَنْفُسِهِمْ) إِسْنَاده // ضَعِيف // // والْحَدِيث صَحِيح // قَالَ الْقَاسِمُ هَذَا أَحَبُّ مَا سَمِعْتُ إِلَيَّ فِي صَلاةِ الْخَوْفِ قَالَ شَيْخُنَا وَأَخْبَرَنَا بِهِ عَالِيًا زَيْنَبُ بِنْتُ الْكَمَالِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَحْمُودٍ أَنَّ ابْنَ شَاتِيلَ أَخْبَرَهُمْ بِهِ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ رَوَاهُ ابْنُ مَنْدَهْ فِي مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ مِنْ طَرِيقِ أَبِي أُوَيْسٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ رُومَانَ عَنِ الْقَاسِمِ بِهَذَا الْإِسْنَاد وَرَوَاهُ مَالِكٌ فِي الْمُوَطَّأِ عَنْ يَزِيدَ بن رُومَان عَن الْقَاسِم عَن صَالح بن خَوات عَمَّن صلى مَعَ النَّبِيِّ ﷺ وَلم يسم وَرَوَاهُ الشَّيْخَانِ مِنْ طَرِيقِ شَعْبَةَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَن بن الْقَاسِم عَن أَبِيه عَن صَالح عَنْ سَهْلِ بْنِ أَبِي حَثْمَةَ فَيحْتَمل أَن يكون صَالح سَمعه من أَبِيه وَمن غَيره وَالله أعلم

1 / 34