Фаваид Маджмуа
الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة
Исследователь
عبد الرحمن بن يحي المعلمي اليماني
Издатель
دار الكتب العلمية
Место издания
بيروت
(١) هكذا في المطبوعة، وهو الموافق لما جاء في حديث (يحمل هذا العلم من خلف عدوله...... الخ) راجع فتح المغيث ص (١٢٥)، ووقع في الأصل (الأفاكين)
1 / 3
1 / 4
(١) في المطبوعة (القرآن الأحاديث) ثم ترك بياض.
1 / 5
(١) هكذا في الميزان واللسان وتاريخ بغداد ٥/٢٨٨ وغيرها، ووقع في الأصلين (موسى) . (٢) هو عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ العاص كما في اللآلىء وغيرها، ووقع في الأصلين (عمر) .
1 / 6
(١) الخبر على كل حال موقوف وسنده عن ابن عمرو لا بأس به، أما عن أبي هريرة فواه. (٢) كذا هو في اللآلىء ٢ / ٣ ثم ساق سند الدارقطني إلى (محمد بن بكير الحضرمي عن جابر) قال (ثم قال: وكذا رواه القاسم) وهذا تخليط عجيب، والذي في سنن الدارقطني ص١٠ (..... محمد بن بكير الحضرمي نا القاسم ابن عبد الله العمري عن محمد بن المنكدر عن جابر.....، كذا رواه القاسم.....) فرجعت هذه الطريق إلى القاسم نفسه، ومحمد بن بكير توفي بعد سنة عشرين ومائتين.
1 / 7
(١) هكذا في المطبوعة وهو الصواب، ووقع في الأصل (عمرو بن أبي عمرو) . (٢) يعني في إسناد الخبر عن أنس، راجع لسان الميزان ٣ / ١٢٧.
1 / 8
1 / 9
(١) هو عن أبي رافع، وهو في سنن البيهقي ٣ / ٣٩٥ من طريق أبي عبد الرحمن عبد الله بن يزيد المقرئ (ثنا سعيد بن أبي أيوب حدثني شرحبيل بن شريك عن علي بن رباح اللخمي قال: سمعت أبا رافع يحدث أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ ...) وفيه (أربعين مرة) ونقل في اللآلىء بلفظ (أربعين كبيرة) وفي كنز العمال ٨ / ٨٢ (أربعين مرة) وأخرجه الحاكم في المستدرك ١ / ٣٥٤ من وجه آخر عن المقرئ وفي سنده (..... علي بن رباح اللخمي عن أبي رافع) وفيه أربعين مرة) ومثله في تلخيص المستدرك. وقال الحاكم (صحيح على شرط مسلم) وأقره الذهبي. ونقل في كنز العمال عن المستدرك والكبير للطبراني بلفظ (أربعين كبيرة) وكأن هذا لفظ الطبراني كما في مجمع الزوائد ٣ / ٢١ لكنه قصر في المتن وقال (رجاله رجال الصحيح) بنوا على أن أبا رافع هو القبطي الصحابي وهو المتبادر، لكن ينظر في سماع علي بن رباح منه.
1 / 10
(١) كذا وقع في الأصلين، وهو تحريف، والذي في الذيل (تنجس الأرض من بول الأقلف) وكذا في ترجمة المتهم به داود بن سليمان الجرجاني الغازي، من الميزان واللسان.
1 / 11
(١) أخرجه بقريب من هذا الطَّبَرَانِيُّ فِي الأَوْسَطِ، مِنْ طَرِيقٍ حسان بن إبراهيم الكرماني، عن عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي رَوَّادٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، وحسان (صدوق مخطىء) وعبد العزيز (صدوق عابد ربما وهم) كما في التقريب، والخبر فيما أرى منكر. (٢) هو الحسين بن علوان، والحديث وتاليه في الذيل للسيوطي، فالنسبة إليه أولى من ابن طاهر الفتنى.
1 / 12
(١) في الذيل (قَالَ فِي الْمِيْزَانِ: هَذَا الْحَدِيثُ منكر) وإنما قال ذلك ابْنُ حَجَرٍ فِي لِسَانِ الْمِيزَانِ ١ / ٩٨/ ٢٩٢. (٢) الخبر في الذيل عن الديلمي، وفي سنده عنبسة بن عبد الرحمن، عن محمد ابن زاذان، وكلاهما تالف، وعنبسة أتلفهما كان يضع الحديث.
1 / 13
(١) انظر ترجمته في الميزان، فالنسبة إليه أولى. (٢) وهذا أيضًا في الذيل عن الديلمي، وفي سنده عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يعقوب البخاري الحارثي الملقب بالأستاذ، ترجمته في لسان الميزان ٣ / ٣٤٨ وهو مرمى بالوضع، وقد وقفت له على أشياء أجزم بأنها من وضعه، كوصية أبي حنيفة للسمتي، ومناظرة الأوزاعي مع أبي حنيفة، وأشياء لا ريب في وضعها، ولكنه يسمي شيوخًا لا يعرفون، ثم يصنع تلك البلايا، ويحدث بها عنهم، وقد كانت له معرفة وعلم، ونعوذ بالله من علم لا ينفع. (٣) هذا أيضًا في الذيل، وفيه (قال ابن عدي: لا أعلم رواه غير عمرو ابن فائد، وهو منكر، وقال الذهبي: بل باطل) والذي في ترجمة عمرو من الميزان واللسان (قال ابن عدي...... وهو منكر بل باطل) وصنيع المؤلف في هذه الأحاديث يدل أنه لم يقف على الذيل، ولا استقرأ الميزان.
1 / 14
1 / 15
(١) في الأصل (عليها) . (٢) من اللآلىء ٢/١٣. (٣) بل (غفل) كما في الميزان واللسان فراجعهما (٤) من اللآلىء ٢ / ٧.
1 / 16
(١) هكذا في اللآلىء والميزان واللسان. ووقع في الأصلين (خبيثا) .
1 / 17
(١) زياد: وثقوه في روايته لمغازي ابن إسحاق، وليس هذا منها، وفيه ضعف في غيرها، أخرج له مسلم ما ثبت من طريق غيره، أما البخاري فعنده حديث في الجهاد أخرجه عن عبد الأعلى وعن زياد، كلاهما عن حميد عن أنس. وقد أخرجه في غزوة أحد عن محمد بن طلحة عن حميد، وأخرجه مسلم عن ثابت عن أنس، وزياد في سند البخاري، قيل: إنه هذا، وتردد فيه ابن حجر في الفتح ٦ / ١٦. (٢) الخبر الأول صحابيه أبو جحيفة، وخبر الطبراني عن عبد الله بن يزيد، وفي صحبته كلام، ولفظه آخر، وفي سنده محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، وهو سيء الحفظ جدًا على صدقه. (٣) المنكر قوله (إلا المغرب) وكذلك وقع غلط في السند كما يأتي:
1 / 18
(١) في الأصلين (حبان بن عبد الله) خطأ. (٢) لكنه اختلط (٣) الحديث يرويه الثقات عن ابن بريدة، عن عبد الله بن مغفل مرفوعًا (بين كل أذانين صلاة) فرواه حيان هذا عن ابْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ مَرْفُوعًا، وزاد فيه، (إلا المغرب) وراجع اللآلىء ٢ / ٨. (٤) لفظ الصحيح (صلوا قبل صلاة المغرب ركعتين) .
1 / 19
(١) ذكره والذي يليه السخاوي في المقاصد، وكلمة (لا يصح) إنما تقال فيما له قوة. فأما هذا فلا يرتاب عالم بالسنة في بطلانه، ونازعني فيه رجل في الهند، وحكى قصة، فقلت له: إن الدين لا يثبت بالتجربة، وسل عباد الأصنام تجد عندهم تجارب كثيرة، وذكرت قصة ابن مسعود وامرأته. (٢) في المقاصد: أن هذا أورده بعض المتصوفة، بسند فيه مجاهيل مع انقطاعه، عن الخضر، أقول: أفمثل هذا يقتصر فيه على كلمة (لا يصح)؟ (٣) الحديث عند الترمذي، وأوله (إذا أذنت فترسل وإذا أقمت فاحدر واجعل.. الخ) . وقد رواه غيره، وهو على كل حال ضعيف، راجع تلخيص الحبير، نعم في آخره (ولا تقوموا حتى تروني) وهذه الجملة في الصحيح.
1 / 20
(١) القائل (موضوع) هو السيوطي في الذيل، ومنه أخذه ابن طاهر الفتنى والخبر في لسان الميزان ٦ / ٢٠٠ قال ابن حجر (باطل) . (٢) من الذيل. (٣) وهذا وتاليه من الذيل. (٤) في اللسان ١ / ١٠٨ (هي قصة بينة الوضع) ونقل ذلك في الذيل.
1 / 21
(١) أما عمر بن راشد: فهذا الاسم مشترك بين جماعة، أشهرهم عمر بن راشد بن شجرة اليمامى، الذي أخرج له الترمذي وابن ماجة، وفي ترجمته: أخرج ابن حبان هذا الخبر، كما يظهر من اللآلىء، وجرى على ذلك ابن الجوزي فمن بعده. ويظهر لي أن ذلك وهم، وإنما راوي الخبر عمر بن راشد الجاري المدني، وذلك أن الخبر عن عمر بن راشد عن ابن أبي ذئب، والذي يروي عن ابن أبي ذئب هو الجارى، كما في كتاب ابن أبي حاتم والتهذيب: أما اليمامى، فهو في طبقة ابن أبي ذئب أي في طبقة شيوخ الجارى، وكلاهما تالف، والجارى أتلفهما، أحاديثه كذب وزور موضوعة. وأما: رواية الخبر عن جابر وعن أبي هريرة، ففي سنن الدارقطني ص١٦١ وكلاهما سنده واه. وكذلك ذكره الدارقطني عن علي من قوله، وسنده واه أيضًا، لكن رواه جماعة عن أبي حيان التميمي، عن أبيه سعيد بن حيان، عن علي من قوله، وزعم بعضهم أنه صحيح عن علي، وليس كذلك، فإنه لم يتحقق إدراك سعيد بن حيان لعلي، بل الظاهر عدمه، وقد أشار إلى ذلك البخاري في ترجمة سعيد من التاريخ ٢ / ١/ ٤٢٣ قال أولا (عن علي) ثم قال (سمع شريحا والحارث بن سويد) ومع ذلك: فسعيد لا يروي عنه إلا ابنه، ولم يوثقه إلا العجلي وابن حبان، وقاعدة ابن حبان معروفة، وقد استقرأت كثيرًا من توثيق العجلي، فبان لي أنه نحو من ابن حبان.
1 / 22