55

Средство от душевной боли

الداء والدواء

Издатель

دار المعرفة

Издание

الأولى

Год публикации

1418 AH

Место издания

المغرب

Жанры

Суфизм
وَلَعَنَ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ.
وَلَعَنَ مَنْ أَحْدَثَ حَدَثًا أَوْ آوَى مُحْدِثًا.
وَلَعَنَ الْمُصَوِّرِينَ.
وَلَعَنَ مَنْ عَمِلَ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ.
وَلَعَنَ مَنْ سَبَّ أَبَاهُ وَأُمَّهُ.
وَلَعَنَ مَنْ كَمِهَ أَعْمًى عَنِ الطَّرِيقِ.
وَلَعَنَ مَنْ أَتَى بَهِيمَةً.
وَلَعَنَ مَنْ وَسَمَ دَابَّةً فِي وَجْهِهَا.
وَلَعَنَ مَنْ ضَارَّ مُسْلِمًا أَوْ مَكَرَ بِهِ.
وَلَعَنَ زَوَّارَاتِ الْقُبُورِ وَالْمُتَّخِذِينَ عَلَيْهَا الْمَسَاجِدَ وَالسُّرُجَ.
وَلَعَنَ مَنْ أَفْسَدَ امْرَأَةً عَلَى زَوْجِهَا، أَوْ مَمْلُوكًا عَلَى سَيِّدِهِ.
وَلَعَنَ مَنْ أَتَى امْرَأَةً فِي دُبُرِهَا.
وَأَخْبَرَ أَنَّ مَنْ بَاتَتْ مُهَاجِرَةً لِفِرَاشِ زَوْجِهَا لَعَنَتْهَا الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ.
وَلَعَنَ مَنِ انْتَسَبَ إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ.
وَأَخْبَرَ أَنَّ مَنْ أَشَارَ إِلَى أَخِيهِ بِحَدِيدَةٍ فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَلْعَنُهُ.
وَلَعَنَ مَنْ سَبَّ الصَّحَابَةَ.
مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ
وَقَدْ لَعَنَ اللَّهُ مَنْ أَفْسَدَ فِي الْأَرْضِ وَقَطَعَ رَحِمَهُ، وَآذَاهُ وَآذَى رَسُولَهُ ﷺ.
وَلَعَنَ مَنْ كَتَمَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى.
وَلَعَنَ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ بِالْفَاحِشَةِ.
وَلَعَنَ مَنْ جَعَلَ سَبِيلَ الْكَافِرِ أَهْدَى مِنْ سَبِيلِ الْمُسْلِمِ.
وَلَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الرَّجُلَ يَلْبَسُ لِبْسَةَ الْمَرْأَةِ وَالْمَرْأَةَ تَلْبَسُ لِبْسَةَ الرَّجُلِ.
وَلَعَنَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي وَالرَّائِشَ، وَهُوَ: الْوَاسِطَةُ فِي الرِّشْوَةِ.
وَلَعَنَ عَلَى أَشْيَاءَ أُخْرَى غَيْرِ هَذِهِ.
فَلَوْ لَمْ يَكُنْ فِي فِعْلِ ذَلِكَ إِلَّا رِضَاءُ فَاعِلِهِ بِأَنْ يَكُونَ مِمَّنْ يَلْعَنُهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَلَائِكَتُهُ لَكَانَ فِي ذَلِكَ مَا يَدْعُو إِلَى تَرْكِهِ.
[فَصْلٌ حِرْمَانُ دَعْوَةِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ]
فَصْلٌ
حِرْمَانُ دَعْوَةِ رَسُولِ اللَّهِ، ﷺ.

1 / 61