Аль-Асар
الآثار لأبي يوسف
Исследователь
أبو الوفاء الأفغاني
Издатель
لجنة إحياء المعارف النعمانية وصورته دار الكتب العلمية
Номер издания
الأولى
Место издания
حيدر آباد وبيروت
Жанры
Ханафитский фикх
١٧٨ - يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ فِي النُّفَسَاءِ وَالْحَائِضِ: «تَقْتَدِي بِأَيَّامِ نِسَائِهَا»
١٧٩ - يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْمَرْأَةِ تَطْهُرُ فِي وَقْتِ صَلَاةٍ، قَالَ: «تَقْضِيهَا»
بَابُ السَّهْوِ
١٨٠ - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ﵁ أَنَّهُ قَالَ: «إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ يُصَلِّي، فَلَمْ يَدْرِ أَثَلَاثًا صَلَّى أَمْ أَرْبَعًا، فَلْيَتَحَرَّ الصَّوَابَ، فَإِنْ كَانَ أَكْثَرَ رَأْيِهِ أَنَّهُ ثَلَاثٌ، فَلْيُصَلِّ إِلَيْهَا رَابِعَةً، وَإِنْ كَانَ أَكْثَرَ رَأْيِهِ أَنَّهُ أَرْبَعٌ، فَلْيَنْصَرِفْ وَيَسْجُدْ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ وَيَتَشَهَّدْ وَيُسَلِّمْ»
١٨١ - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّ " عَلْقَمَةَ صَلَّى خَمْسًا، فَقَالَ لَهُ بَعْضُ الْقَوْمِ ذَلِكَ، فَقَالَ: كَذَاكَ يَا أَعْوَرُ؟ - لِرَجُلٍ مِنَ الْقَوْمِ - فَقَالَ: نَعَمْ. فَسَجَدَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ، ثُمَّ حَدَّثَهُمْ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أَنَّهُ صَنَعَ ذَلِكَ "
١٨٢ - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ كَانَ يَسْجُدُ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ فِي كُلِّ تَطَوُّعٍ أَوْ مَكْتُوبَةٍ، وَقَالَ: «إِنَّهُمَا تُصْلِحَانِ مَا أُفْسِدَ مِنَ الصَّلَاةِ» . وَيَقُولُ: «أَسْجُدْهُمَا وَهُمَا لَيْسَتَا عَلَيَّ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتْرُكَهُمَا وَهُمَا عَلَيَّ»
١٨٣ - قَالَ: حَدَّثَنَا يُوسُفُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، أَنَّهُ قَالَ لِي فِي سَجْدَتَيِ السَّهْوِ: «هُمَا الْمُرْغِمَتَانِ، تُصْلِحَانِ مَا أُفْسِدَ مِنَ الصَّلَاةِ، وَيُتَشَهَّدُ فِيهِمَا وَيُسَلَّمُ»
1 / 36