العذب النمير من مجالس الشنقيطي في التفسير
العذب النمير من مجالس الشنقيطي في التفسير
Исследователь
خالد بن عثمان السبت
Издатель
دار عطاءات العلم (الرياض)
Номер издания
الخامسة
Год публикации
١٤٤١ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
Место издания
دار ابن حزم (بيروت)
Жанры
1 / 4
[*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: وهذا لحدود مساحة الصفحة المطبوعة، أما في هذه النسخة الإلكترونية، فقد أدرجنا هذه الزيادات والتعديلات كلها إلى مواضعها مباشرة للتيسير
1 / 5
1 / 6
1 / 7
(^١) أخرجه أحمد (١/ ١٣١)، وأبو داود: كتاب السنة، باب في لزوم السنة، حديث رقم: (٤٥٨٠) (١٢/ ٣٥٤)، والبيهقي في السنن (٩/ ٢٣٢)، وفي الدلائل (٦/ ٥٤٩)، وابن حبان (١/ ١٠٧)، والدراقطني (٤/ ٢٨٧)، والطبراني في الكبير (٢٠/ ٢٨٣)، والطحاوي في شرح المعاني (٤/ ٢٠٩)، وابن عبد البر في التمهيد (١/ ١٥٠)، والخطيب في الفقيه والمتفقه (١/ ٢٦٣)، وانظر: صحيح أبي داود (٣٨٤٨). (^٢) أخرجه البخاري في صحيحه: كتاب العلم، باب كتابة العلم، رقم: (١١١) (١/ ٢٠٤). وأطرافه في (٣٠٤٧، ٣٩٠٣، ٦٩١٥) من قول علي ﵁. (^٣) البيت للمتنبي، وهو في ديوانه (بشرح البرقوقي ٤/ ٦٤).
1 / 9
(^١) البيت للشافعي، وهو في ديوانه ص ٦٤. (^٢) البيت ضمن أبيات للشيخ أوردها الشيخ عطية ﵀ في ترجمته (وهي مطبوعة في آخر الأضواء ص ٣١).
1 / 10
(^١) مقتبس من كلام الإمام أحمد ﵀ في مقدمة الرد على الزنادقة والجهمية، ص ٦. وأورد نحوه ابن وضاح في كتاب البدع والنهي عنها ص ١٠ عن عمر بن الخطاب ﵁ بغير إسناد.
1 / 11
(^١) اقتباس من أثر عن ابن مسعود ﵁: أخرجه ابن المبارك في الزهد ص ٢٧٢، وعبد الرزاق في المصنف (٥٩٩٨، ٦٠١٧)، (٣/ ٣٦٨، ٣٧٥)، وسعيد بن منصور (التفسير)، (٧)، (١/ ٤٣)، والدارمي (٣٣١٠، ٣٣١٨)، (٢/ ٣٠٨، ٣١٠)، وابن نصر في قيام الليل (المختصر ص ١٧٣)، والفريابي في فضائل القرآن (٤١، ٥٩)، ص ١٥٢، ١٦٦، والطبراني في الكبير (٩/ ١٣٨)، وأبو نعيم في الحلية (١/ ١٣٠ - ١٣١)، وتاريخ أصبهان (٢/ ٢٤٢)، والرازي في فضائل القرآن (٣١)، ص ٧٤، والبيهقي في السنن الصغير (٩٤٤)، (١/ ٣٣٣)،والشعب (١٧٨٦، ١٨٣٢)، (٤/ ٤٩٣، ٥٤٩)، وابن منده في الرد على من يقول (آلم) حرف (٩)، ص ٤٨، والشجري في الأمالي (ترتيب الأمالي)، (٤٤٧، ٥٧٦)، (١/ ١١٦، ١٥٥)،والبغوي في التفسير (١/ ٣٢). موقوفًا. وقد رُوي مرفوعًا: أخرجه أبو عبيد في فضائل القرآن (٧)، (١/ ٢٤٠)، وابن أبي شيبة في المسند (٣٧٦)، (١/ ٢٥١)، والمصنف (١٠٠٥٦)، (١٠/ ٤٨٢)، وابن نصر في قيام الليل (المختصر ص ١٧١)، وابن حبان في المجروحين (١/ ١٠٠)، والآجري في أخلاق أهل القرآن (١١)، ص ٥٢، وأبو الشيخ في طبقات المحدثين بأصبهان (٦٤٧)، (٤/ ٢٥٢)، وابن شاهين في الترغيب في فضائل الأعمال (٢٠٢)، ص ٦٩، والحاكم في المستدرك (١/ ٥٥٥)، وأبو نعيم في تاريخ أصبهان (٢/ ٢٤٨)، والرازي في فضائل القرآن (٣٠)، ص ٧٣، ٧٥، والبيهقي في السنن الصغير (٩٤٣)، (١/ ٣٣٣)، والشعب (١٧٨٦، ١٨٣٢)، (٤/ ٤٩٣،٥٤٩)، والخطيب في الجامع (٧٩)، (١/ ١٠٧)، وابن منده في الرد على من يقول (آلم) حرف (١١)، ص ٥٠، والشجري في الأمالي (ترتيب الأمالي) (٤٢٧)، (١/ ١١١)، وابن الجوزي في العلل المتناهية (١٤٥)، (١/ ١٠١). قال ابن القيسراني في تذكرة الحفاظ (٣٠٣)، ص ١٣٠: «رواه إبراهيم بن مسلم الهجري. . . وإبراهيم هذا ليس بشيء في الحديث» ا. هـ. وقال ابن الجوزي في العلل المتناهية (١٤٥)، (١/ ١٠٢): «هذا حديث لا يصح عن رسول الله ﷺ، ويشبه أن يكون من كلام ابن مسعود. قال ابن معين: إبراهيم الهجري ليس حديثه بشيء» ا. هـ. وقال الحافظ ابن كثير في فضائل القرآن ص ٤٦ بعد أن ساق الحديث من رواية أبي عبيد في فضائل القرآن: «هذا غريب من هذا الوجه، ورواه محمد بن فضيل عن أبي إسحاق الهجري ... وهو أحد التابعين، لكن تكلموا فيه كثيرًا، وقال أبو حاتم الرازي: لين ليس بالقوي. وقال أبو الفتح الأزدي: رفاع كثير الوهم. قلت: فيحتمل - والله أعلم -أن يكون وهم في رفع هذا الحديث، وإنما هو من كلام ابن مسعود، ولكن له شاهد من وجه آخر، والله أعلم» ا. هـ. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة (٥٩٤٩)، (٦/ ٥٩٥٠): «رواه الحاكم من طريق صالح بن عمر، عن إبراهيم الهجري، عن أبي الأحوص، عنه به، وقال: تفرد به صالح بن عمر عنه به، وهو صحيح. كذا قال! وليس كما زعم؛ فإن إبراهيم بن مسلم الهجري ضعيف، وصالح بن عمر لم يتفرد به عن الهجري فقد تابعه عليه أبو معاوية الضرير محمد بن خازم، كما رواه عنه أبو بكر بن أبي شيبة» ا. هـ. وأورده الألباني في الضعيفة (٦٨٤٢)، (١٤/ ٧٨٥) وفي ضعيف الترغيب (٨٦٧) (١/ ٢١٦) وصحح وقفه على ابن مسعود ﵁. (^٢) اقتباس من حديث يروى عن علي ﵁ مرفوعًا، أخرجه الترمذي، كتاب فضائل القرآن، باب ما جاء في فضل القرآن، حديث رقم: (٢٩٠٦)، (٥/ ١٧٢)، وابن أبي شيبة في المصنف (١٠٠٥٦)، (١٠/ ٤٨٢)، وأحمد (١/ ٩١)، والدارمي (٣٣٣٤، ٣٣٣٥)، (٢/ ٣١٢، ٣١٣)، والبزار (٨٣٦)، (٣/ ٧١)، وابن نصر في قيام الليل (المختصر ص ١٥٧)، والفريابي في فضائل القرآن (٨٢،٨١،٨٠،٧٩) ص ١٨٢ - ١٨٧، وأبو يعلى (٣٦٧)، (١/ ٣٠٢)، والطبراني في الكبير (٢٠/ ٨٤)، وابن عدي في الكامل (٤/ ١٣٢٠)، وأبو طاهر المخلص في المخلصيات (١٩٩٥، ٢٠٠٠)، (٣/ ٦٠، ٦٣)، والبيهقي في الشعب (١٧٨٨)، (٤/ ٤٩٦)، والشجري في الأمالي (ترتيب الأمالي) (٤٦١)، (١/ ١٢٠)، والبغوي في شرح السنة (١١٨١)، (٤/ ٤٣٧)، وفي التفسير (١/ ٣١)، والمزي في تهذيب الكمال (٣٤/ ٢٦٧). قال الترمذي (٥/ ١٧٢): «هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وإسناده مجهول، وفي الحارث مقال» ا. هـ. وعقب عليه الحافظ ابن كثير في فضائل القرآن ص ١٠ بقوله: «لم ينفرد بروايته حمزة بن حبيب الزيات. . . والحديث مشهور من رواية الحارث الأعور، وقد تكلموا فيه، بل قد كذبه بعضهم من جهة رأيه واعتقاده، أما أنه تعمد الكذب في الحديث فلا، والله أعلم. وقصارى هذا الحديث أن يكون من كلام أمير المؤمنين علي ﵁، وقد وهم بعضهم في رفعه، وهو كلام حسن صحيح، على أنه قد روي له شاهد عن عبد الله بن مسعود ﵁ عن النبي ﷺ» ا. هـ. وقال أحمد شاكر في تعليقه على المسند (٢/ ٨٨): «إسناده ضعيف جدًا، من أجل الحارث الأعور. ثم الظاهر أنه منقطع. .» ا. هـ. وضعفه الألباني، كما في الضعيفة (٦٣٩٣)، (١٣/ ٨٨٣).
1 / 12
(^١) هكذا ضبطه القرافي وجماعة (القائل) بالقاف، وذهب الزبيدي وجماعة إلى أنه بالفاء (الفائل) من: فال رأيه إذا ضعف. انظر: تاج العروس (١/ ٢٩).
1 / 13
(^١) ما بين الأقواس «» من كلام المبرد في «الكامل» (١/ ٤٣). (^٢) انظر: كشف الظنون (١/ ٣٩)، ولأحمد بن فارس ﵀ كلام مفيد في هذا الموضوع نقله الأُستاذ عبد السلام هارون ﵀ في مقدمة التحقيق لكتاب (المقاييس في اللغة) (١/ ١٥ - ٢٠).
1 / 14
(^١) الخارجيَّة: خيل لا عِرقَ لها في الجودة، فتُخرَّج سوابق، والخارجي: الذي يخرج ويشرف بنفسه من غير أن يكون له قديم، وتقول: «خرجت خوارج فلان» إذا ظهرت نجابته. انظر: اللسان (مادة: خرج) (١/ ٨٠٨)، القاموس (مادة: خرج) ص ٢٣٧. (^٢) الشعر والشعراء ٢٣ - ٢٤. (^٣) عيون الأخبار (١/م - ن). (^٤) المساعد على تسهيل الفوائد (١/ ٣).
1 / 15
(^١) تاج العروس (١/ ٥). (^٢) البيتان لابن شرف القيرواني، كما في مسائل الانتقاد ص ٥.
1 / 16
(^١) انظر: ترجمة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي، للسديس ص ٦٩، ترجمة الشيخ ﵀ الملحقة في آخر الأضواء ص ٣٩ - ٤٨. (٢) تجد ذلك صريحا عند تفسير الآية رقم (٩٩) من سورة الأعراف.
1 / 17
(^١)
1 / 18
(^١) ترجمة الشيخ عطية سالم ﵀ لشيخه الشيخ محمد الأمين ﵀ في آخر الأضواء (٩/ ١٤). (٢) انظر: ترجمة الشيخ عطية سالم ﵀ لشيخه الشيخ محمد الأمين ﵀. في آخر الأضواء (٩/ ٤٠)، علماء ومفكرون عرفتهم (١/ ١٨١)، ترجمة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي، للسديس ص٢٢٢. (٣) معارج الصعود إلى تفسير سورة هود ص١٤.
1 / 19
(^١) المصدر السابق ص١١. (٢) وربما كانت بعض تلك الشواهد تحمل معاني غير مستحسنة، وقد برر الشيخ ﵀ إيرادها بقوله: «وقصدنا بهذا الكلام الخبيث بيان لغة العرب، لا المعاني الخسيسة التافهة؛ لأن معاني لغة العرب يُستفاد منها ما يعين على فهم كتاب الله وسنة رسوله، وإن كان مُفْرَغًا في مَعَانٍ خسيسة تافهة، فنحن نقصد مطلق اللغة لا المعاني التافهة التي هي تابعة لها» ا. هـ من كلامه على الآية رقم (٢) من سورة الأعراف. (٣) علماء ومفكرون عرفتهم (١/ ١٨١). (^٢) (^٣)
1 / 20
1 / 21
1 / 22
(^١) ترجمة الشيخ محمد الأمبن الشنقيطي، للسديس ص٢٢٢.
1 / 23
(^١) المصدر السابق. (^٢) ذكره عند تفسير الآية (١٠١) من سورة الأعراف.
1 / 24