============================================================
وذكر بعض أمل العلم قال : حدتني عيد الله بن يحيى عن أييه لمن الخليفة مناما رحمه اله زباد بن عبد الرحمن للفضاء فخرج هاريا بنفسه ففال هشام : /" ليت الناس كزياد متى 5921 اكفى حب أهل الرغبة قي الدنبا* . وآمته فرجع إلى سسكنه .
ذكر بعض أهل العلم ان زياد بن عبد الرحمن راكب يوما الحكم وضي الله عنه فحادثه فيينما ما في الحديث إذ دفع المؤذن من صومعة الجامع فقال زياد للحكم رضي اله عته : " أنها الأمير لولا أن داعي الله جل وعز يدحوتي لسبعب الاثبير إلى قصره * . وفارنه عند باب الفنطرة .
قال محمد : وقد حذتني بعض الشيوخ بهذا الحدبث ونسبه إلى بحبى بن يحيى وأراه خلطا و الاشبه آن بكون زبادا كما ذكر من رواه كذلك: فكر بعض أهل العلم أن أحمد بن زباد حدته قال : حذتنبي عامر بن معاوية فال : سمت عبد الملك بن حبيب قال : كنت عند زياد أسمع أنا وغيري إذ أناه كتاب لبعض الملوك فقرأه ثم جاربه وطبع الكتاب وأعطه الرسول فقال لنا زباء : " أتدرون ما كتب إلينا هذا ؟ . كتب يسالي عن كفتي الميزان مم هي من ورق أومن ذهب : *. قلتا : " رحمك الله إذ أعلمتنا بهذا قأعلمنا ما جاوبته * . فقال زيلد : و كتبت إليه : حدثني مالك بن أنس عن ابن شهاب عن علي بن هيذ حسين ان رحول اله صلى الله عليه وسلم قال . إن من حمن إلام السرء تركه سا لا يمنيه وسترد فتعم: 7.
رتوفي زماد بن عبد الرحمن بفرطبه رتبل عقبه وهم اعل بيت بعلم رورع وسنذكر في موضمد اتبرمن ولي الصلاة والفضاء من ولده: قال خالد بن سعد : وله في هنم الحكايه لأحمد ين زباد * قال : حدثني عامر بن معاربة* أسقطمن إسنادها رجلا وهو عبد الرحمن بن زياد كذلك سمعثه من أحمد بن زباد ووصف احمد يالصدق . قال : حذتي عامر بن معاوية . فذكر لي الحكاية .
قال احمد بن عبد الرحمن القصري بالفيروان : قال ذباد بن عبد الرحمن شبطون لمالك :5921) ه با ابا عبد اله إن عندنا بالأنه ل سفيها ببذر ساله وبكسر تراربر اليان على تاسبة فرسه ورتما اهدي إليه الكلب أو البازي نيكافي على ذلك بالضيعة الخطيرة أترى أقعال مثل هذا جانزة قفبل ان بحجر عليه السلطان؟0، فأل :" تعم".
قال زباد : ثم حألته بعد ذلك ل بزمان عن افعال السفبه قبل أن يحجر عليه فقال : " مي انزة ولو بلغ من مفهه ماذكرت م فه سفيهكم"
Страница 97