============================================================
ثم قال له : كيف قلت فى اعتذارك الى الرشيد ؟ أو قال : الى الفضل بن الربيع قال : فأنشده الشعر الذى يقول فيه(1 1231 ما من يد فى الناس واجدة إلا آبو العباس مولاها
ه ء 24 قد كنت خفتك ثم آمننى من آن آخافك خوفك الله !
فقال أبو العتاهية : ما عليك ألأ تقول بعد هذا شيئا . قد كنت -والله أاحب أن آ كون قد سبقتك اليه
العتابي وشعر أبى نواس آيضا قال عبيد الله بن سليمان بن العباس : كنت آسير في طريق اصبهان ، فاذا أنا برجل عليه فروجالس الى عين فى متنزه فقال لى : ممن الرجل؟ قلت : من ااهل البصرة . قال : أنشدنى لأبى نواسكم شيئا فانه لو كشف آسته ومشى بين الناس كان آحسن من قوله : (3)0.- و و(3) ب از وه- وجه جنان سراة(2) بستان مجتمع فيه كل الوان
قلت أفأنشدك له؟ قال : هات، فأنشدته:
. ف متتايه بجماله صلف ، لا يستطاع كلامه تيها !!
(1) وهو أول قصيدة له يمدح بها الفضل بن الربيع بعد اطلاقه من السجن بشفاعته : و بعد البيت الاول وقبل الثانى نام التقات على مضاجعهم وسرى الى نفسى فأحياها وستذكر بتمامها فيما يأتى من هذا الكتاب (2) السراة بالفتح شجر ، وأعلى كل شىء (3) فى الدبوان : كل ربحان
Страница 83