Ахля аль-Калям фи Мунаджат Зи аль-Джалял валь-Икрам

Мухаммед Али Мухаммед Имам d. Unknown
17

Ахля аль-Калям фи Мунаджат Зи аль-Джалял валь-Икрам

أحلي الكلام في مناجاة ذى الجلال والإكرام

Издатель

مطبعة السلام

Номер издания

الأولي

Год публикации

٢٠٠٧ م

Место издания

ميت غمر - مصر

Жанры

بسم الله الرحمن الرحيم الدعاء ﴿الْحَمْدُ للهِ رَبّ الْعَالَمِينَ * الرّحْمَنِ الرّحِيمِ * مَلِكِ يَوْمِ الدّينِ * إِيّاكَ نَعْبُدُ وإِيّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلاَ الضّآلّين َ﴾ (١) اللَّهُمَّ ربنا لك الحمد بما خلقتنا ورزقتنا، وهديتنا، وعلمتنا وأنقذتنا، وفرجت عنا .. لك الحمد بالإيمان، ولك الحمد بالإسلام، ولك الحمد بالقرآن .. ولك الحمد بالآهل والمال والمعافاة كبت عدونا .. وبسطت رزقنا .. وأظهرت أمننا .. وجمعت فرقتنا .. وأحسنت معافاتنا .. ومن كل ما سألناك ربنا أعطيتنا .. فلك الحمد علي ذلك حمدا كثيرا، لك الحمد بكل نعمه أنعمت بها علينا في قديم أو حديث، أو سر أو علانية، أو خاصة أو عامة، أو حي أو ميت، أو شاهد أو غائب .. لك الحمد حتى ترضي .. ولك الحمد إذا رضيت). اللَّهُمَّ .. ربنا لك الحمد، ملء السماوات وملء الأرض، وملء ما شئت من شئ بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبد. اللَّهُمَّ لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد.

(١) سورة الفاتحة.

1 / 17