Ахкам аль-Куръан
أحكام القرآن
Исследователь
موسى محمد علي وعزة عبد عطية
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٤٠٥ هـ
Место издания
بيروت
Жанры
Корановедение
Ваши недавние поиски появятся здесь
Исследователь
موسى محمد علي وعزة عبد عطية
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٤٠٥ هـ
Место издания
بيروت
Жанры
(١) أخرجه ابن ماجة في سننه، ج ١ ص ٥٤١ رقم ١٦٩١، ورواه البخاري ومسلم وغيرهما وهو في الموطأ بنحوه. (٢) الزاد: ما يتزود به الإنسان من طعام وشراب لسفره، والمراد به التزود للآخرة بالأعمال الصالحة وصدق من قال: تزود من التقوى فإنك راحل ... وبادر فان الموت لا شك حاصل فخير لباس المرء طاعة ربه ... ولا خير فيمن كان لله عاصيا (٣) الجناح: الحرج والإثم. (٤) انظر البخاري، كتاب الحج باب التجارة أيام الموسم. (٥) قال الراغب: فاض الماء إذا سال منصبا، والفيض: الماء الكثير، ويقال غيض من فيض، أي قليل من كثير، وقوله تعالى: (أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ) أي دفعتم منها بكثرة تشبيها بفيض الماء أهـ. وقال الزمخشري: (أفضتم دفعتم بكثرة، وهو من افاضة الماء وهو صبه بكثرة) أهـ وعرفات: اسم علم للموقف الذي يقف فيه الحجاج، سميت تلك البقعة عرفات لأن الناس يتعارفون بها. انظر الآلوسي والقرطبي ومفردات الراغب، وتفسير الكشاف ج ١ ص ١٨٥. والمشعر الحرام: هو جبل المزدلفة وسمى مشعرا لأنه معلم العبادة. ووصف بالحرام لحرمته. الفخر الرازي. ومفردات الراغب. ونقل الفخر عن الواحدي في (البسيط): أن المشعر الحرام هو المزدلفة، سماها الله تعالى بذلك لأن الصلاة والمقام والمبيت به، والدعاء عنده، ثم قال: لأن الفاء في قوله: (فَاذْكُرُوا اللَّهَ ... إلخ) تدل على أن الذكر عند المشعر الحرام يحصل عقيب الافاضة من عرفات، وما ذاك الا بالبيتوتة بالمزدلفة أهـ.
1 / 114