رن في أذني أخي داود: «يا حظ عوض!»
كان شعرا، وانقرض! «وعلينا النشأة الأخرى» يقول الرب، ينعي موت نشأة. •••
لأخي داود دمع لؤلؤ ينساب فجأة!
عابرا «طه» و«يس» إلى سفر العدد،
يا صمد،
رفعت روح أخي داود من دون عمد،
لنسيم العصر في «الضهرية» الفيحاء هدأة،
في سناها يشهد الإنسان بدأه،
غضب هذا الذي يبدو على وجه أبي أم ذاك صد؟!
قال من دون حروف: «لو غدا ذنبك حبلا من مسد،
Неизвестная страница