ملقيه فالليل سكران واه
يتلوى في خدره المسحور
ونسور الكهوف أوهنها الحب
ب فهانت لديه كالشحرور
وعنا الليث للبوءة كالظب
ي فما فيه شهوة للزئير •••
شبق الليث ليلة فتنزى
ثائرا في عرينه المهجور
تقطر الحمة المسعرة الشه
هاء منه كأنه في هجير
Неизвестная страница