81

Адаб Имла

أدب الاملاء والاستملاء

Редактор

ماكس فايسفايلر

Издатель

دار الكتب العلمية

Издание

الأولى

Год публикации

١٤٠١ - ١٩٨١

Место издания

بيروت

Империя
Сельджуки
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ قَرَأْتُ عَلَيْهِ فِي دَارِهِ أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي يَعْلَى بْنِ الْجَلابِيِّ فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ مِنْ وَاسِطٍ أَنا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ بْنِ أَحْمَدَ الشَّافِعِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الْمُزْنِيُّ الْحَافِظُ ثَنَا أَبُو مَالِكٍ وَزِيرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ وَزِيرٍ الْوَاسِطِيُّ ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُسَيْنُ بْنُ مَنْصُورٍ التَّمَّارُ سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ هَارُونَ وقَالَ لَهُ رجل يابا خَالِدٍ فَاتَنِي حَدِيثُ الْمِعْرَاجِ وَالشَّفَاعَةِ تُعِيدُهُ عَلَيَّ فَقَالَ يَزِيدُ مَنْ غَابَ وخاب وَأَكَلَ نَصِيبَهُ الأَصْحَابُ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الصَّابُونِيُّ بِبَغْدَادَ أَنا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصَّيْرَفِيُّ أَنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْمُؤَدِّبُ أَنا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي أَنا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخَلادِيُّ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْجُنَيْدِ سَمِعْتُ أَبَا السَّائِبِ سَلْمَ بْنَ جُنَادَةَ سَمِعْتُ حَفْصَ بْنَ غَيَّاثٍ يَقُولُ سَمِعْتُ الأَعْمَشَ يَقُولُ رَدَدْتُمُوهُ عَلَيَّ حَتَّى صَارَ فِي فَمِي أَمَرُّ مِنَ الْعَلْقَمِ
أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقَاضِي مِنْ أَهْلِ صُورٍ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ أَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْمِصْرِيُّ بِالْفُسْطَاطِ أَنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ الشَّاهِدُ أَنا أَبُو سَعِيدِ بْنِ الأَعْرَابِيِّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى ثَنَا بن عَائِشَةَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ قُلْتُ لِلْفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ إِنَّكَ حَدَّثْتَ بِأَحَادِيثَ لَمْ أَعِهَا عَنْكَ أَعِدْهَا عَلَيَّ قَالَ عِدْهَا فِيمَا لَمْ تَسْمَعْ وَيَنْبَغِي لِمَنْ أَرَادَ سَمَاعَ الإِمْلاءِ الْبُكُورِ خَوْفًا مِنْ فَوَاتِ الْمَجْلِسِ بِتَأْخِيرِ الْحُضُورِ وَأَنْ يَتَعَذَّرَ عَلَيْهِ مَعَ ذَلِكَ إِعَادَتُهُ مِنْ قِبَلِ شَيْخٍ لَعَلَّ التَّمَنُّعَ عَادَتُهُ مُسْتَعْمِلا فِي فِعْلِهِ مَا يَأْثِرُهُ الرَّاوُونَ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ وَيَزِيدَ بْنِ هَارُونَ وَجَمَاعَةٍ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَهُمَا وَبَعْدَهُمَا رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ وَعَلَيْهِمَا
أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الرَّازِيُّ وَأَبُو الْفَرَجِ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الرَّجَاءِ الدُّورِيُّ وَأُمُّ الْبَهَاءِ فَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي الْفَضْلِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَغْدَادِيِّ بِأَصْبَهَانَ قَالُوا أَنا أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مَحْمُودٍ الثَّقَفِيُّ أَنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بن المقرىء الْحَافِظُ أَنا جَعْفَرُ بْنُ إِدْرِيسَ مُؤَذِّنُ مَسْجِدِ مَكَّةَ حَرَسَهَا اللَّهُ وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ حَكِيمٍ الْمَدِينِيُّ قَالَا ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِكَ ثَنَا حَسَّانُ بْنُ حَسَّانَ الرَّصْدِيُّ سَمِعْتُ شُعْبَةَ يَقُولُ تَمَنَّعْ أُنْفِقُ لَكَ

1 / 81