Адаб Имла
أدب الاملاء والاستملاء
Исследователь
ماكس فايسفايلر
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٠١ - ١٩٨١
Место издания
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ سُفْيَانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التِّكَكِيُّ وَأَبُو عَلِيٍّ شَرَفُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الْحُسَيْنِيُّ بِأَصْبَهَانَ قَالَا أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الذَّكَوَانِيُّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى الأَصْبَهَانِيُّ ثَنَا عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْحَارِثِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى بْنِ أَبِي نُعَيْمٍ ثَنَا أَبَانُ بْنُ يَزِيدَ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنُ أَبِي كَثِيرٍ يَقُولُ مَثَلُ الَّذِي يَكْتُبُ وَلا يُعَارِضُ مِثْلَ الَّذِي يقْضِي حَاجته وَلم يتسنج بِالْمَاءِ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْخَيْرِ عَبْدُ السَّلامِ بْنُ مَحْمُودٍ الْوَرَّاقُ بِحَرَّوَانَ أَنا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْعِيسَوِيُّ أَنا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى الْحَافِظُ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِدْرِيسَ التَّسْتُرِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُهَلَّبِ الدِّيبَاجِيُّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ قَالَ قَالَ لِي أَبِي كَتَبْتُ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ عَارَضْتُ قُلْتُ لَا قَالَ لَمْ تَكْتُبْ
أَنْشَدَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْحُسَيْن الجنزي لنفيه بِمَرْوَ
عَارِضْ كِتَابَكَ بَعْدَمَا حَرَّرْتَهُ
فَالْخَطُّ غَيْرَ مُعَارَضٍ لَمْ يُكْتَبِ ... وَإِذَا كَتَبْتَ مُقَابِلا وَمُصَحِّحًا
سَهُلَتْ تِلاوَتُهُ عَلَى الْغِرِّ الْغَبِي
مَا قِيلَ فِي فَوَاتِ الْمَجْلِسِ وَالإِعَادَةِ جَرَتِ الْعَادَةُ فِي الْحَدِيثِ بِكَرَاهَةِ تَكْرِيرِ مَاضِيهِ وَاسْتِثْقَالِ الإِعَادَةِ لِفَائِتِهِ وَمُتَقَضِّيهِ حَتَّى قَالَ بَعْضُ الشُّعَرَاءِ يُخَاطِبُ أَحَدُ الثُّقَلاءِ فِيمَا
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي النَّصْرِيُّ بِبَابِ الشَّامِ قَرَأْتُ عَلَيْهِ أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ الْمُحَسِّنِ التَّنُوخِيُّ أَنْشَدَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ أَنْشَدَنَا نَفْطَوَيْهِ مِنْ أَبْيَاتٍ
خَلِّ عَنَّا فَإِنَّمَا أَنْتَ فِينَا ... وَاوَ عَمْرٍو أَوْ كَالْحَدِيثِ الْمُعَادِ
وَالْمَحْفُوظُ عَنْ أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ مَا أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمِصْرِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بن الْفضل الإِمَام أناأبو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى الْحَافِظُ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِ ثَنَا مُصَرِّفُ بْنُ عَمْرٍو ثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ دَخَلْنَا عَلَى الزُّهْرِيِّ أَنَا وَابْنُ أَبِي ذِئْبٍ وَمَالِكُ بْنُ أَنَسٍ فَقُلْنَا يَا أَبَا بَكْرٍ إِنَّ حَدِيثًا سَمِعْنَاهُ مِنْكَ لَمْ نَعِهِ فَقَالَ إِعَادَةُ الْحَدِيثِ أَثْقَلُ مِنْ نَقْلِ الصَّخْرِ إِمَّا أَنْ تَعُوا عَنِّي وَإِمَّا أَنْ تَذْهَبُوا وَتَدَعُونِي
1 / 79